وأكدت أخصائية السعادة والتفكير الإيجابي سلطانة العمري، أنه حسب رؤية المملكة في تعزيز الإيجابية، وبناء رضا الموظفين عن طريق إدارات السعادة في الجامعات والجهات الأخرى، أقيمت أول دورة في جدة من أجل تنمية المهارات للمشاركين في آليات صناعة المبادرات، التي تهدف إلى زيادة نشر السعادة بين الموظفين، وزيادة الإنتاجية وتوضيح الجوانب التي تقوم على تفعيل دور أخصائي السعادة في أي منشأة.
وأضحت العمري أن إقامة مثل هذه البرامج في السعادة في المملكة، واعتمادها يزيدان نسبة رضا الموظفين في الشركات والدوائر الحكومية، وعلى ضوئها نبني قاعدة سعيدة على نطاق الحياة العامة، ونصل بوطننا الغالي لأعلى مراتب الدول السعيدة في العالم.