«الوطن» زارت موقع المحطة بعد إزالتها، ووجدت أن المشروع عبارة عن قطعة أرض تقع داخل شبك مطار الملك عبدالعزيز الدولي، فضلا عن كون القائم على المشروع وضع سورا يحيط بمنطقة معينة ووفقا للوحة الموجودة على المشروع، فإن المالك هو هيئة الطيران المدني، ويقوم مقاول بعمليات البناء.
وقالت المصادر لـ»الوطن» إن عمليات البناء في الموقع تمتد إلى أكثر من 10 أشهر، إلا أن هناك مخالفات وقعت من ضمنها الاشتراطات الفنية الخاصة بالمشروع.