محا المؤشر العام لسوق الأسهم، في الربع الثالث من العام الجاري، خسائره منذ بداية العام ووصل إلى أعلى مستوى له منذ جائحة كورونا وأغلق المؤشر العام للسوق المالية السعودية (تداول) في نهاية التسعة أشهر الأولى من 2020 عند مستوى 8.299.08 نقاط بنهاية سبتمبر الماضي، وربح رأس المال السوقي 1.57 تريليون ريال مقارنة بالربع الأول، فيما زادت قيمة الأسهم المتداولة بنحو 102% ونمت كمية التداول بنحو 101.4% ووصلت مستويات السيولة لأرقام لم يشهدها السوق منذ سنوات.

نهاية الربع الأول

المؤشر العام للسوق "تاسي" 6.505.35 نقطة


القيمة السوقية للشركات المدرجة 7.56 تريليونات ريال 9.03 تريليونات ريال، بنهاية الربع الرابع من 2019 فقد رأس المال السوقي نحو 1.46 تريليون ريال

قيم التداول 273 مليار ريال

كميات التداول 12.09 مليار سهم

نهاية الربع الثاني

المؤشر العام للسوق "تاسي" 7,224.09 نقاط

القيمة السوقية للشركات المدرجة 8.23 تريليونات ريال ربح رأس المال السوقي نحو 672 مليارا مقارنة بالربع الأول

قيم التداول 552 مليار ريال

كميات التداول 16.7 مليار سهم

نهاية الربع الثالث

المؤشر العام للسوق "تاسي" 8.299.08 نقاط

القيمة السوقية للشركات المدرجة 9.13 تريليونات ريال ربح رأس المال السوقي نحو 897 مليار ريال مقارنة بالربع الثاني

قيم التداول 529.25 مليار ريال

كميات التداول 24.4 مليار سهم

سوق الأسهم بنهاية التسعة أشهر الأولى من 2019

أغلق المؤشر العام للسوق المالية السعودية (تداول) عند مستوى 8,091.76 نقطة

القيمة السوقية للأسهم المصدرة 1,908.45 تريليون ريال

القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة 647.60 مليار ريال

عدد الأسهم المتداولة 24.16 مليار سـهم

لماذا ارتفع المؤشر بالربع الثالث؟

- ارتفاع السيولة الملحوظ خلال الجلسات الأخيرة في أغسطس وسبتمبر، بمتوسط يومي تجاوز الـ 13 مليار ريال

- عودة جميع الأنشطة الاقتصادية والتجارية اعتباراً من 21 يونيو، بعد الإغلاق وحظر التجول بسبب تداعيات كورونا

- حزم الدعم التي شهدها القطاع الخاص وتجاوزها الـ218 مليار ريال وارتفاع السيولة النقدية بالاقتصاد

- عدم تأثر السوق بصورة كبيرة بما يحدث من تقلبات وانهيارات في الأسواق العالمية

- الصعود الجماعي للقطاعات الكبرى بقيادة قطاعات: المواد الأساسية والطاقة والبنوك