أبدت لاعبة الجولف البريطانية جورجيا كولفن سعادتها باللعب في بطولة الجولف التي أقيمت في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وهي التي احترفت هذه الرياضة خلال فترة نشأتها في المملكة حين كانت تعيش مع والدها منذ أن بلغ عمرها الثالثة حتى الـ15 عامًا وبين هذه السنين قررت تعلم الجولف.
بطولة حماسية
تقول كولفن لـ«الوطن» إنها بطولة حماسية ومختلفة وتتطلع لمشاركة الهواة في البطولة، «إن أهم ما في الأمر هو أن نطوّر جولف السيدات في المملكة وإقامة بطولة كهذه أمر رائع. إنها فرصة للاستمتاع وهذا هو أجمل شيء في رياضة الجولف».
وعن اختيارها ضمن فريق اللاعبات «كاميلا لينارث» و«فريدا سبانج»، قالت «كنت متحمسة للغاية، لم ألعب معهم من قبل، ولكن أعلم إنهن من اللاعبات المميزات، وعملنا على تقديم أداء مميزًا».
ولأنه يجب تحديد استراتيجية عند اللعب كفريق، ترى كولفن أنها الخطة التي وضعها كاميلا، الضربات القصيرة والتصويب إلى وسط الميدان هي نقطة قوة بالنسبة لي، وتمتاز أعضاء الفريق الأخريات بضربات المسافات البعيدة.
تركيز
فيما يتعلق بتقديم جائزة فردية بنهاية البطولة للاعبة التي تسجل أفضل نتيجة، أفادت أنها عملت على التركيز على أدائها وعلى تقديم أفضل مستوى. الفوز والظهور بمستوى فردي عال.
تعلم الجولف
حول استقرارها في المملكة منذ فترة زمنية طويلة قالت: «والدي كان يعمل في المملكة وكنت في سن الثالثة حينها، ثم انتقلنا إلى بريطانيا بعد ثلاث أو أربع سنوات ثم عدنا إلى المملكة مرة أخرى وأنا في سن الـ15 عاما، وفي ذلك الوقت قررت تعلم رياضة الجولف».
نادي الرياض
أضافت «كنت أسكن مع عائلتي في أحد المجمعات السكنية وكان منزلنا يقع بالقرب من ملعب جولف توجد به 9 حفر. بدأت باللعب هناك ثم اشتركت في نادي الرياض للجولف ولعبت هناك مع الكثير من الهاويات بمعدل ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع. وبعد تحسّن أدائي قررت أن ألتحق بكلية الجولف في بريطانيا وهناك أيقنت بأنني قادرة على الاحتراف. ولولا تجربتي في المملكة لما كنت هنا اليوم. هذا دليل على أهمية وجود أكبر عدد ممكن من ملاعب الجولف في المملكة لتمكين الناس من اكتشاف اللعبة ويمكنني أن ألاحظ بأنه التوجه الحالي، وأكاد لا أصدق التحول الذي حدث في المملكة وفي رياضة الجولف خلال 8 سنوات. إنه أمر مذهل».
أمر مهم
ختمت «المزيد من الاهتمام في جولف السيدات أمر مهم للغاية وهو ما نحتاج إليه. هناك محاولات عديدة للمساواة بين الرجال والسيدات في لعبة الجولف، ومسؤولو الجولة الأوروبية لجولف السيدات يفعلون ما بوسعهم، وما تفعله جولف السعودية رائع جدًا. إنهم يوفرون لنا فرصًا للمنافسة وللاستمتاع. هؤلاء السيدات محترفات ويستحقون أكبر قدر من الاهتمام».
-احترفت الجولف
-عادت من بريطانيا تشارك في بطولة في جدة.
-أبدت انبهارها بما تحقق في رياضة الجولف.
-غابت عن المملكة 8 سنوات وعادت للبطولة الدولية.
بطولة حماسية
تقول كولفن لـ«الوطن» إنها بطولة حماسية ومختلفة وتتطلع لمشاركة الهواة في البطولة، «إن أهم ما في الأمر هو أن نطوّر جولف السيدات في المملكة وإقامة بطولة كهذه أمر رائع. إنها فرصة للاستمتاع وهذا هو أجمل شيء في رياضة الجولف».
وعن اختيارها ضمن فريق اللاعبات «كاميلا لينارث» و«فريدا سبانج»، قالت «كنت متحمسة للغاية، لم ألعب معهم من قبل، ولكن أعلم إنهن من اللاعبات المميزات، وعملنا على تقديم أداء مميزًا».
ولأنه يجب تحديد استراتيجية عند اللعب كفريق، ترى كولفن أنها الخطة التي وضعها كاميلا، الضربات القصيرة والتصويب إلى وسط الميدان هي نقطة قوة بالنسبة لي، وتمتاز أعضاء الفريق الأخريات بضربات المسافات البعيدة.
تركيز
فيما يتعلق بتقديم جائزة فردية بنهاية البطولة للاعبة التي تسجل أفضل نتيجة، أفادت أنها عملت على التركيز على أدائها وعلى تقديم أفضل مستوى. الفوز والظهور بمستوى فردي عال.
تعلم الجولف
حول استقرارها في المملكة منذ فترة زمنية طويلة قالت: «والدي كان يعمل في المملكة وكنت في سن الثالثة حينها، ثم انتقلنا إلى بريطانيا بعد ثلاث أو أربع سنوات ثم عدنا إلى المملكة مرة أخرى وأنا في سن الـ15 عاما، وفي ذلك الوقت قررت تعلم رياضة الجولف».
نادي الرياض
أضافت «كنت أسكن مع عائلتي في أحد المجمعات السكنية وكان منزلنا يقع بالقرب من ملعب جولف توجد به 9 حفر. بدأت باللعب هناك ثم اشتركت في نادي الرياض للجولف ولعبت هناك مع الكثير من الهاويات بمعدل ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع. وبعد تحسّن أدائي قررت أن ألتحق بكلية الجولف في بريطانيا وهناك أيقنت بأنني قادرة على الاحتراف. ولولا تجربتي في المملكة لما كنت هنا اليوم. هذا دليل على أهمية وجود أكبر عدد ممكن من ملاعب الجولف في المملكة لتمكين الناس من اكتشاف اللعبة ويمكنني أن ألاحظ بأنه التوجه الحالي، وأكاد لا أصدق التحول الذي حدث في المملكة وفي رياضة الجولف خلال 8 سنوات. إنه أمر مذهل».
أمر مهم
ختمت «المزيد من الاهتمام في جولف السيدات أمر مهم للغاية وهو ما نحتاج إليه. هناك محاولات عديدة للمساواة بين الرجال والسيدات في لعبة الجولف، ومسؤولو الجولة الأوروبية لجولف السيدات يفعلون ما بوسعهم، وما تفعله جولف السعودية رائع جدًا. إنهم يوفرون لنا فرصًا للمنافسة وللاستمتاع. هؤلاء السيدات محترفات ويستحقون أكبر قدر من الاهتمام».
-احترفت الجولف
-عادت من بريطانيا تشارك في بطولة في جدة.
-أبدت انبهارها بما تحقق في رياضة الجولف.
-غابت عن المملكة 8 سنوات وعادت للبطولة الدولية.
