تحت سيف العقوبات، ووطأة الانهيار الاقتصادي للراعي الإيراني، تعاني ميليشيات الملالي من أزمات تمويلية طاحنة.. من أين تأتي أموال حزب الله؟!

* عام 2006، بدأ «حزب الله» البحث عن مصادر تمويلية غير تقليدية، تعتمد على تجارة المخدرات، في أمريكا اللاتينية، وغرب إفريقيا

* يعود تأسيس نشاط المخدرات بالحزب إلى ما يسمى رئيس الأمن الخارجي بالحزب عماد مغنية، الذي لقي مصرعه في عام 2008

* وفق تقرير لـ«معهد رند» الأمريكي، تفشت تجارة الحزب في المخدرات، انطلاقاً من المثلث الحدودي بين البرازيل والأرجنتين والباراجواي

* النشاط اللاتيني للحزب نفذته شبكة يقودها المدعو أسد بركات المدرج على قوائم الإرهاب الأمريكية، وامتد نشاطها إلى المكسيك

*2008 أطلقت الولايات المتحدة عملية دولية أطلق عليها «كاسندرا» لتتبع وملاحقة نشاط الحزب، وتجارته العابرة للحدود في المخدرات

*المشروع الذي شاركت فيه أجهزة أمنية من 7 دول، أسفر عن اعتقال أفراد شبكة تابعة للحزب لتورطها في تجارة المخدرات

* التحقيقات التي بدأت عام 2016 كشفت عن تحويل عائدات باهظة، بلغت 200 مليون شهرياً، لتمويل أنشطة إيران الإرهابية

* «كاسندرا» كشفت عن علاقة «ميليشيات نصر الله» بالمافيا الكولومبية «لا أوفيسينا»، التي تجني مليارات الدولارات من «عالم المخدرات والجريمة»

*السلطات الأمریكیة كشفت عن أبرز عناصر «حزب الله» المتورطين في تجارة المخدرات، وهو اللبناني - الكولومبي أیمن جمعة

*تولى «جمعة» مسؤولية غسل عائدات التجارة الحرام، لحساب الحزب وملالي طهران، عبر حسابات سرية في البنك اللبناني - الكندي

*«جمعة» أشرف على تھریب أطنان الكوكایین من كولومبیا، بالتعاون مع مواطنه، مرعي أبو مرعي المدرج على قوائم الإرهاب

* محكمة أمريكية كشفت أيضاً عن سيطرة الحزب على شبكة لتهريب الكوكايين لأستراليا، وتحويل عائداتها مباشرة إلى «حسن نصر الله»