وأوضح العمرو أن المملكة تشارك المجتمع الدولي جهوده في حماية المجتمعات والبيئة، وأن الكوارث من أكبر التحديات التي تواجه التنمية في دول العالم، منوهًا بإسهاماتها في الحد من مخاطر الكوارث على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، حيث بادرت إلى تبني أهداف إطار سنداي، وأنشأت مجلس المخاطر الوطنية، وأعدت إستراتيجية وطنية للحد من مخاطر الكوارث، تحقيقًا لأهداف ومبادرات رؤية المملكة 2030 وأهدافها التنموية المستدامة.
وناقش المنتدى التنوع في قيادة الحد من مخاطر الكوارث، وتحسين وفهم وإدارة المخاطر المنهجية، والكشف عن تقرير التقييم العالمي، والتعافي الشامل والمرن في السياقات الحضارية، وتحديات البيانات وحلولها لإدارة مخاطر الكوارث، والاجتماع العام لاستعراض منتصف المدة لإطار سنداي، وغيرها من الموضوعات ذات العلاقة.