ودفعت موجة العنف الأخيرة أغلبية العاملين في مجال التطعيم ضد شلل الأطفال بالتهديد بمقاطعة المرحلة المقبلة من التطعيم، وذلك وفقا لما قاله أحد العاملين في مجال الصحة. وكانت هذه الحملة ساعدت باكستان في السيطرة على المرض، حيث تراجع عدد الأطفال المصابين من 304 عام 2014 إلى 12 طفلا عام 2018.
ويذكر أن المسلحين قتلوا المئات من العاملين في مجال الصحة ومسؤولي الشرطة الذين يقومون بحراستهم بسبب مزاعم تدور حول أن المصل يهدف إلى إصابة الأطفال المسلمين بالعقم.