حدد استشاري أمراض الباطنة والغدد الصماء والسكر، الدكتور خالد الغامدي، 4 أمراض تستوجب تعديل جرعاتها في رمضان، لافتا إلى أنه يجب على مريض السكري أن يناقش مع طبيبه تعديل مواعيد وجرعات علاج السكري، خاصة حقن الأنسولين والأدوية التي تحفز البنكرياس على إفراز الأنسولين والأدوية التي تحفز البنكرياس على إفراز الأنسولين.
الأمراض الأربعة
ارتفاع الكوليسترول
السكر
ارتفاع ضغط الدم
الغدة الدرقية
ذكر استشاري أمراض الباطنة والغدد الصماء والسكر الدكتور خالد الغامدي، أنه يجب على مريض السكري أن يناقش تعديل مواعيد وجرعات علاج السكري مع الطبيب خلال شهر رمضان، خاصة حقن الأنسولين والأدوية التي تحفز البنكرياس على إفراز الأنسولين، لتفادي انخفاض السكر خلال فترة الصيام مع اتباع نصيحة الطبيب في حالة طلب عدم الصيام من المريض. كما كشف عن كيفية تناول أدوية السكر، وأدوية علاج الغدة الدرقية، وارتفاع الكولسترول، وارتفاع ضغط الدم.
خفض الجرعة
أوضح الغامدي أن دواء «GLUCOPHAGE» علاج آمن خلال الصيام، ولا يحتاج إلى خفض الجرعة في حال أخذ حبة يوميا مع وجبة الإفطار، أما في حالة أخذ حبتين يوميا فيتم تناولها حبة مع وجبة الإفطار، والأخرى مع وجبة السحور مع مراعاة وظائف الكلى.
أما الذين يأخذون حقن الأنسولين طويل المفعول مرة واحدة يوميا مثل «LANTUS» و»LEVEMIR» و»Tresiba» يتم أخذها بعد وجبة الإفطار، ويفضل خفض الجرعة بمقدار 15-30% بعد استشارة الطبيب، مشيرا إلى أن مجموعة الأدوية مثل (Januvia–TRAJENTA – Galvus) لا تتطلب خفض الجرعة، لأنها لا تسبب هبوطا حادا للسكر خاصة إذا تم تناولها وحدها أو مع «GLUCOPHAGE» ويمكن تناولها قبل وجبة الإفطار أو قبل وجبة السحور.
إرشادات لتناول الأدوية
ذكر الغامدي أن هناك 3 خيارات لتناول علاج كسل الغدة الدرقية خلال شهر رمضان، وهي: أخذ العلاج مع أذان المغرب مع كوب ماء والانتظار 30 دقيقة قبل تناول وجبة الإفطار، أو بعد تناول وجبة الإفطار بثلاث ساعات على الأقل وعلى معدة فارغة، أو تناولها قبل أذان الفجر بشرط أن تكون المدة ما بين وجبة السحور وأخذ العلاج 3 ساعات على الأقل. كما أوضح أن غالبية مرضى ارتفاع ضغط الدم يمكنهم الصيام بعد مراجعة الطبيب للتأكد من ذلك وتعديل أوقات أخذ العلاج، والمريض الذي يتناول دواء واحدا لعلاج ارتفاع الدم يفضل أخذه بعد أداء صلاة التراويح، أما المرضى الذين يتناولون 2 من الأدوية يفضل أخذ واحد منها بعد صلاة التراويح والثاني بعد صلاة الفجر. أما أدوية علاج ارتفاع الكولسترول مثل «lipitor» و «Crestor» يمكن تناولها في أي وقت بعد تناول وجبة الإفطار، بينما دواء «ZOCOR» يفضل تناوله بعد السحور.
أهم الحالات الصحية وكيف يتم التعامل معها أثناء الصيام:
01 المضادات الحيوية
جرعة واحدة:
بالإمكان تناولها عند الإفطار أو السحور.
جرعتان:
الجرعة الأولى عند الإفطار والثانية عند وجبة السحور.
3 جرعات أو أكثر:
في هذه الحالة يقوم الطبيب بإيجاد دواء بديل ليتم تناوله على جرعة أو جرعتين.
02 المصابون بمرض الصرع
بالإمكان بعد استشارة الطبيب أن يتم تناول الأدوية الخاصة بمرض الصرع على جرعة واحدة نظرا لمفعولها الطويل.
جرعتان: يتم تغيير موعدهما إلى ما بعد وجبة الإفطار والسحور.
في حال الإصابة بنوبة صرع يجب الإفطار فورا بالإضافة إلى ضرورة استشارة الطبيب.
03 مرضى القلب
بإمكان المصابين بالذبحة الصدرية والذين استقرت حالتهم الصحية الصيام، مع مراعاة تناول الأدوية بانتظام.
الأمراض الأربعة
ارتفاع الكوليسترول
السكر
ارتفاع ضغط الدم
الغدة الدرقية
ذكر استشاري أمراض الباطنة والغدد الصماء والسكر الدكتور خالد الغامدي، أنه يجب على مريض السكري أن يناقش تعديل مواعيد وجرعات علاج السكري مع الطبيب خلال شهر رمضان، خاصة حقن الأنسولين والأدوية التي تحفز البنكرياس على إفراز الأنسولين، لتفادي انخفاض السكر خلال فترة الصيام مع اتباع نصيحة الطبيب في حالة طلب عدم الصيام من المريض. كما كشف عن كيفية تناول أدوية السكر، وأدوية علاج الغدة الدرقية، وارتفاع الكولسترول، وارتفاع ضغط الدم.
خفض الجرعة
أوضح الغامدي أن دواء «GLUCOPHAGE» علاج آمن خلال الصيام، ولا يحتاج إلى خفض الجرعة في حال أخذ حبة يوميا مع وجبة الإفطار، أما في حالة أخذ حبتين يوميا فيتم تناولها حبة مع وجبة الإفطار، والأخرى مع وجبة السحور مع مراعاة وظائف الكلى.
أما الذين يأخذون حقن الأنسولين طويل المفعول مرة واحدة يوميا مثل «LANTUS» و»LEVEMIR» و»Tresiba» يتم أخذها بعد وجبة الإفطار، ويفضل خفض الجرعة بمقدار 15-30% بعد استشارة الطبيب، مشيرا إلى أن مجموعة الأدوية مثل (Januvia–TRAJENTA – Galvus) لا تتطلب خفض الجرعة، لأنها لا تسبب هبوطا حادا للسكر خاصة إذا تم تناولها وحدها أو مع «GLUCOPHAGE» ويمكن تناولها قبل وجبة الإفطار أو قبل وجبة السحور.
إرشادات لتناول الأدوية
ذكر الغامدي أن هناك 3 خيارات لتناول علاج كسل الغدة الدرقية خلال شهر رمضان، وهي: أخذ العلاج مع أذان المغرب مع كوب ماء والانتظار 30 دقيقة قبل تناول وجبة الإفطار، أو بعد تناول وجبة الإفطار بثلاث ساعات على الأقل وعلى معدة فارغة، أو تناولها قبل أذان الفجر بشرط أن تكون المدة ما بين وجبة السحور وأخذ العلاج 3 ساعات على الأقل. كما أوضح أن غالبية مرضى ارتفاع ضغط الدم يمكنهم الصيام بعد مراجعة الطبيب للتأكد من ذلك وتعديل أوقات أخذ العلاج، والمريض الذي يتناول دواء واحدا لعلاج ارتفاع الدم يفضل أخذه بعد أداء صلاة التراويح، أما المرضى الذين يتناولون 2 من الأدوية يفضل أخذ واحد منها بعد صلاة التراويح والثاني بعد صلاة الفجر. أما أدوية علاج ارتفاع الكولسترول مثل «lipitor» و «Crestor» يمكن تناولها في أي وقت بعد تناول وجبة الإفطار، بينما دواء «ZOCOR» يفضل تناوله بعد السحور.
أهم الحالات الصحية وكيف يتم التعامل معها أثناء الصيام:
01 المضادات الحيوية
جرعة واحدة:
بالإمكان تناولها عند الإفطار أو السحور.
جرعتان:
الجرعة الأولى عند الإفطار والثانية عند وجبة السحور.
3 جرعات أو أكثر:
في هذه الحالة يقوم الطبيب بإيجاد دواء بديل ليتم تناوله على جرعة أو جرعتين.
02 المصابون بمرض الصرع
بالإمكان بعد استشارة الطبيب أن يتم تناول الأدوية الخاصة بمرض الصرع على جرعة واحدة نظرا لمفعولها الطويل.
جرعتان: يتم تغيير موعدهما إلى ما بعد وجبة الإفطار والسحور.
في حال الإصابة بنوبة صرع يجب الإفطار فورا بالإضافة إلى ضرورة استشارة الطبيب.
03 مرضى القلب
بإمكان المصابين بالذبحة الصدرية والذين استقرت حالتهم الصحية الصيام، مع مراعاة تناول الأدوية بانتظام.
