أورد موقع moderneast قائمة بعنوان «10 نساء عربيات ملهمات»، وقال إنه يوجد في العالم العربي نساء مذهلات يستحققن أن يطلق عليهن لقب الملهمة. وأضاف أن كل امرأة تعد مصدر إلهام، من ربة منزل بقيت في البيت لتكرس حياتها من أجل تربية أطفالها، إلى امرأة تملك منصب المدير التنفيذي في أكبر الشركات وتقاتل كل يوم للحصول على التقدير الذي تستحقه. ومع ذلك فإن هناك 10 نساء عربيات نجحن في مجالات مختلفة على نطاق واسع ونحتاج إلى أمثالهن دائما.
لبنى هلال
ثاني أكبر سيدة أعمال عربية وفقا لـ Forbes Middles East، وأول امرأة يتم تعيينها كنائبة لمحافظ البنك المركزي المصري (CBE). بعد أن شغلت المنصب منذ 2011 إلى 2013، ثم مرة أخرى من عام 2015 وحتى الآن، توجب على لبنى أن تواجه العديد من العقبات وذلك في مناخ اقتصادي وسياسي غير مستقر في مصر.
أليسا فريحة
المؤسس المشارك لـ Womena، وهي مجموعة تهدف إلى تمكين النساء من خلال تمويل شركات ناشئة جديدة من خلال مستثمرين ملاك، منذ إطلاق Womena، استثمر الملاك أكثر من مليوني درهم إماراتي في الشركات الناشئة داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وفي جميع أنحاء العالم. في عمر 28 عاما فقط، استثمرت فريحة بالفعل في العملة الافتراضية «يونيكورن» وكونت شركة خاصة بها تبلغ قيمتها مليار دولار أو أكثر، وترغب في إنشاء منصة يمكن أن تعزز وجود المرأة في الاستثمار.
أمينة الرستماني
الرستماني اسم لا يستهان به في دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد عملت مهندسة كهربائية في مجال التجارة، ورئيسا تنفيذيا لمجموعة «تيكوم»، وهي الآن رئيسة معهد دبي للتصميم والابتكار. إذا كنت من مواطني دبي، فربما تعرفها كواحدة من الأشخاص المشاركين في تطوير منطقة دبي للتصميم، وهي منطقة للعقول والشركات ذات التوجه الإبداعي والتصميم في دبي.
لبنى خالد القاسمي
أول امرأة تشغل منصبا وزاريا في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث شغلت منصب وزير التسامح ووزير الدولة للتعاون الدولي، فضلا عن حقيبة الاقتصاد والتخطيط. وهي أيضا عضو في مجالس إدارة المنظمات المختلفة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة. لقد قطعنا شوطا طويلا منذ أن انضمت الشيخة لبنى لأول مرة إلى منصب وزيرة، حيث مهدت الطريق لتشكيل حكومة تضم الآن حوالي 30% من النساء.
هدى قطّان
هي خبيرة تجميل عراقيّة وإحدى أبرز الخبيرات والمدوِّنات في مجال التجميل في العالم العربي. علاقتها بعالم التجميل بدأت منذ التاسعة من عمرها، إذ كانت تهتمّ ببشرتها وبمظهرها الخارجيّ منذ صغرها. وبعد أن برزت موهبتها بين صديقاتها عند الاهتمام بماكياجهنّ، تشجّعت على دخول هذا المجال. ومع ازدياد شهرتها، أسّست مدوّنتها الخاصّة عام 2010، والتي أرادت من خلالها التواصل مع الجمهور العربي بالأخصّ. مدوّنتها Hudabeauty شكّلت بنوعيّة المعلومات الموجودة، وذلك عن كلّ ما اكتسبته من خبرة في عالم الماكياج، مصدراً معروفاً لكلّ مرأة عربيّة تبحث عن نصائح جماليّة.
الملكة رانيا
من خلال منظمات مثل مؤسسة الملكة رانيا للتربية والتطور وأكاديمية الملكة رانيا للمعلمين، قادت الملكة رانيا العديد من الجهود لدعم تعليم الأجيال الشابة في المنطقة وتكرس وقتها لقضايا حقوق الإنسان وتستخدم نفوذها لتمكين قادة الغد.
أمل كلوني
بعد أن بدأت حياتها المهنية في المحاماة، انتقلت أمل منذ ذلك الحين نحو مزيد من مجالات القانون الدولي التي تركز على حقوق الإنسان، وعملت في محكمة العدل الدولية في لاهاي ومثلت عددا لا يحصى من قضايا الظلم البارزة لحقوق الإنسان. اختارت المحامية الناجحة استخدام الأضواء التي أعقبت زواجها لتعزيز الأسباب التي تهتم بها، وشاركت في تأسيس مؤسسة كلوني للعدالة.
مريم المنصوري
عبرت مريم المنصوري الحدود إلى عالم الطيارين المقاتلين الذي يهيمن عليه الرجال. وأصبحت أول طيار مقاتل في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد تخرجها في كلية خليفة بن زايد الجوية التابعة لسلاح الجو الإماراتي عام 2007. في حين أن اندماجها لم يكن سهلاً في البداية، أنشأت مريم نفسها في هذا المجال، واكتسبت الاحترام الذي تستحقه، وأصبحت أنموذجا يحتذى به بالنسبة للنساء اللائي جئن بعدها.
رنيمل الوليلي
أول امرأة مصرية تحتل المرتبة الأولى في العالم في أي رياضة، وهي بطلة الاسكواش العالمية رنيم الوليلي. بعد أن حصلت على لقب أفضل لاعبة في العالم، فهي مثال يكشف كيف يمكن أن يساعدك العمل الشاق والتفاني في تحقيق أحلامك.
حياة سندي
الدكتورة حياة هي طبيبة وأول امرأة سعودية يتم قبولها في جامعة كامبريدج في مجال التكنولوجيا الحيوية. أبحاثها العلمية منحتها الجوائز والتقديرات في جميع أنحاء العالم، وتعمل الآن كعالمة زائرة في جامعة هارفارد. بالإضافة إلى ذلك، تقوم بترويج العلوم والتعليم للمرأة السعودية، وهي سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو، وفي يناير 2013، أصبحت جزءا من أول مجموعة نسائية تعمل في مجلس الشورى في المملكة.
المصدر: www.moderneast.com
لبنى هلال
ثاني أكبر سيدة أعمال عربية وفقا لـ Forbes Middles East، وأول امرأة يتم تعيينها كنائبة لمحافظ البنك المركزي المصري (CBE). بعد أن شغلت المنصب منذ 2011 إلى 2013، ثم مرة أخرى من عام 2015 وحتى الآن، توجب على لبنى أن تواجه العديد من العقبات وذلك في مناخ اقتصادي وسياسي غير مستقر في مصر.
أليسا فريحة
المؤسس المشارك لـ Womena، وهي مجموعة تهدف إلى تمكين النساء من خلال تمويل شركات ناشئة جديدة من خلال مستثمرين ملاك، منذ إطلاق Womena، استثمر الملاك أكثر من مليوني درهم إماراتي في الشركات الناشئة داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وفي جميع أنحاء العالم. في عمر 28 عاما فقط، استثمرت فريحة بالفعل في العملة الافتراضية «يونيكورن» وكونت شركة خاصة بها تبلغ قيمتها مليار دولار أو أكثر، وترغب في إنشاء منصة يمكن أن تعزز وجود المرأة في الاستثمار.
أمينة الرستماني
الرستماني اسم لا يستهان به في دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد عملت مهندسة كهربائية في مجال التجارة، ورئيسا تنفيذيا لمجموعة «تيكوم»، وهي الآن رئيسة معهد دبي للتصميم والابتكار. إذا كنت من مواطني دبي، فربما تعرفها كواحدة من الأشخاص المشاركين في تطوير منطقة دبي للتصميم، وهي منطقة للعقول والشركات ذات التوجه الإبداعي والتصميم في دبي.
لبنى خالد القاسمي
أول امرأة تشغل منصبا وزاريا في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث شغلت منصب وزير التسامح ووزير الدولة للتعاون الدولي، فضلا عن حقيبة الاقتصاد والتخطيط. وهي أيضا عضو في مجالس إدارة المنظمات المختلفة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة. لقد قطعنا شوطا طويلا منذ أن انضمت الشيخة لبنى لأول مرة إلى منصب وزيرة، حيث مهدت الطريق لتشكيل حكومة تضم الآن حوالي 30% من النساء.
هدى قطّان
هي خبيرة تجميل عراقيّة وإحدى أبرز الخبيرات والمدوِّنات في مجال التجميل في العالم العربي. علاقتها بعالم التجميل بدأت منذ التاسعة من عمرها، إذ كانت تهتمّ ببشرتها وبمظهرها الخارجيّ منذ صغرها. وبعد أن برزت موهبتها بين صديقاتها عند الاهتمام بماكياجهنّ، تشجّعت على دخول هذا المجال. ومع ازدياد شهرتها، أسّست مدوّنتها الخاصّة عام 2010، والتي أرادت من خلالها التواصل مع الجمهور العربي بالأخصّ. مدوّنتها Hudabeauty شكّلت بنوعيّة المعلومات الموجودة، وذلك عن كلّ ما اكتسبته من خبرة في عالم الماكياج، مصدراً معروفاً لكلّ مرأة عربيّة تبحث عن نصائح جماليّة.
الملكة رانيا
من خلال منظمات مثل مؤسسة الملكة رانيا للتربية والتطور وأكاديمية الملكة رانيا للمعلمين، قادت الملكة رانيا العديد من الجهود لدعم تعليم الأجيال الشابة في المنطقة وتكرس وقتها لقضايا حقوق الإنسان وتستخدم نفوذها لتمكين قادة الغد.
أمل كلوني
بعد أن بدأت حياتها المهنية في المحاماة، انتقلت أمل منذ ذلك الحين نحو مزيد من مجالات القانون الدولي التي تركز على حقوق الإنسان، وعملت في محكمة العدل الدولية في لاهاي ومثلت عددا لا يحصى من قضايا الظلم البارزة لحقوق الإنسان. اختارت المحامية الناجحة استخدام الأضواء التي أعقبت زواجها لتعزيز الأسباب التي تهتم بها، وشاركت في تأسيس مؤسسة كلوني للعدالة.
مريم المنصوري
عبرت مريم المنصوري الحدود إلى عالم الطيارين المقاتلين الذي يهيمن عليه الرجال. وأصبحت أول طيار مقاتل في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد تخرجها في كلية خليفة بن زايد الجوية التابعة لسلاح الجو الإماراتي عام 2007. في حين أن اندماجها لم يكن سهلاً في البداية، أنشأت مريم نفسها في هذا المجال، واكتسبت الاحترام الذي تستحقه، وأصبحت أنموذجا يحتذى به بالنسبة للنساء اللائي جئن بعدها.
رنيمل الوليلي
أول امرأة مصرية تحتل المرتبة الأولى في العالم في أي رياضة، وهي بطلة الاسكواش العالمية رنيم الوليلي. بعد أن حصلت على لقب أفضل لاعبة في العالم، فهي مثال يكشف كيف يمكن أن يساعدك العمل الشاق والتفاني في تحقيق أحلامك.
حياة سندي
الدكتورة حياة هي طبيبة وأول امرأة سعودية يتم قبولها في جامعة كامبريدج في مجال التكنولوجيا الحيوية. أبحاثها العلمية منحتها الجوائز والتقديرات في جميع أنحاء العالم، وتعمل الآن كعالمة زائرة في جامعة هارفارد. بالإضافة إلى ذلك، تقوم بترويج العلوم والتعليم للمرأة السعودية، وهي سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو، وفي يناير 2013، أصبحت جزءا من أول مجموعة نسائية تعمل في مجلس الشورى في المملكة.
المصدر: www.moderneast.com
