كشف الخبير التقني عبدالقادر بن حسين عن تزايد حالات سرقة معلومات بطاقة صعود الطائرة خاصة في موسم الإجازة الصيفية في ظل تباهي بعض الأشخاص بعرضها في مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن البطاقة تحمل العديد من المعلومات المهمة والتي تتيح الوصول إلى معلومات سرية، وإضافة إمكانية إلغاء الحجز أو تغييره، مطالبا المسافرين بعدم تركها في الطائرة أو رميها والاحتفاظ بها وإتلافها شخصيا.
وسيلة آمنة
أوضح ابن حسين لـ»الوطن» أنه ينبغي على المسافرين عدم إهمال تذاكر الطيران وبطاقات الصعود إلى الطائرة وعدم ترك معلوماتها في متناول الجميع، نظرا لوجود معلومات قد تسهل من اختراق البطاقات البنكية أو معلومات أخرى ذات أهمية، مشيرا إلى أن أكثر وسيلة آمنة لضمان حصول المسافر على تذاكر الطيران وأفضل الأسعار هو عبر استخدام متصفح خفي، وتصفح أكثر من موقع رسمي باستخدام مواقع مقارنة لأسعار تذاكر الطيران لضمان أفضل الأسعار.
نشر البيانات دون قصد
حذر الخبير المسافرين من استخدام منصات التواصل الاجتماعي لنشر معلومات السفر، لأن ذلك يعرض المسافرين للخطر عبر السماح للمخترقين بالوصول إلى بيانات السفر وإمكانية الحصول على معلوماته وبعض أميال السفر الخاصة به، في حال وصل المخترقون إلى اسم ورقم الحجز الخاص بالمسافر.
الجهات المجهولة
أكد ابن حسين أنه يجب على المسافرين توخي الحذر من استغلال جهات مجهولة بيع تذاكر سفر على الإنترنت، خاصة في موسم الإجازة الصيفية، حيث يكثر فيها وقوع الضحايا في عمليات احتيال من عمليات حجز وهمية على العديد من خطوط الطيران وجذبهم بحسومات خيالية تصل إلى 60%، مؤكدا أن تلك العصابات تقوم باختراق بعض المؤسسات المالية ومواقع الطيران وشراء التذاكر ببطاقات ائتمانية مسروقة ومن ثم بيعها بسعر منخفض.
وبين الحسين أن حجز التذاكر عبر جهات مجهولة قد يوقع المسافر في مشاكل قانونية بسبب أن التذكرة حجزت بطريقة احتيالية، كونها تعتمد على معلومات وبيانات بطاقات ائتمانية مسروقة، وهذا يعرض المسافر في حال تمكنه من السفر واكتشاف الحيلة من التعميم عليه والقبض عليه.
وأضاف أنه تتلاعب الشركات بأسعار التذاكر في حال تصفحك لمواقع بيع تذاكر السفر عبر استخدام خاصية التتبع «الكوكيز» عبر بروتوكلات معينة يتم فيها تحديث الأسعار بما يتماشى مع شركات الطيران، ويعود السبب لعدة اعتبارات أهمها، موسم السفر، وجهة السفر، وكمية الطلب على التذكرة.
الوسائل الآمنة للحصول على أفضل الأسعار
استخدام مواقع مقارنة للأسعار
موسم السفر
تحديث الأسعار وفق بروتوكلات معينة
وجهة السفر
كمية الطلب على التذكرة
وسيلة آمنة
أوضح ابن حسين لـ»الوطن» أنه ينبغي على المسافرين عدم إهمال تذاكر الطيران وبطاقات الصعود إلى الطائرة وعدم ترك معلوماتها في متناول الجميع، نظرا لوجود معلومات قد تسهل من اختراق البطاقات البنكية أو معلومات أخرى ذات أهمية، مشيرا إلى أن أكثر وسيلة آمنة لضمان حصول المسافر على تذاكر الطيران وأفضل الأسعار هو عبر استخدام متصفح خفي، وتصفح أكثر من موقع رسمي باستخدام مواقع مقارنة لأسعار تذاكر الطيران لضمان أفضل الأسعار.
نشر البيانات دون قصد
حذر الخبير المسافرين من استخدام منصات التواصل الاجتماعي لنشر معلومات السفر، لأن ذلك يعرض المسافرين للخطر عبر السماح للمخترقين بالوصول إلى بيانات السفر وإمكانية الحصول على معلوماته وبعض أميال السفر الخاصة به، في حال وصل المخترقون إلى اسم ورقم الحجز الخاص بالمسافر.
الجهات المجهولة
أكد ابن حسين أنه يجب على المسافرين توخي الحذر من استغلال جهات مجهولة بيع تذاكر سفر على الإنترنت، خاصة في موسم الإجازة الصيفية، حيث يكثر فيها وقوع الضحايا في عمليات احتيال من عمليات حجز وهمية على العديد من خطوط الطيران وجذبهم بحسومات خيالية تصل إلى 60%، مؤكدا أن تلك العصابات تقوم باختراق بعض المؤسسات المالية ومواقع الطيران وشراء التذاكر ببطاقات ائتمانية مسروقة ومن ثم بيعها بسعر منخفض.
وبين الحسين أن حجز التذاكر عبر جهات مجهولة قد يوقع المسافر في مشاكل قانونية بسبب أن التذكرة حجزت بطريقة احتيالية، كونها تعتمد على معلومات وبيانات بطاقات ائتمانية مسروقة، وهذا يعرض المسافر في حال تمكنه من السفر واكتشاف الحيلة من التعميم عليه والقبض عليه.
وأضاف أنه تتلاعب الشركات بأسعار التذاكر في حال تصفحك لمواقع بيع تذاكر السفر عبر استخدام خاصية التتبع «الكوكيز» عبر بروتوكلات معينة يتم فيها تحديث الأسعار بما يتماشى مع شركات الطيران، ويعود السبب لعدة اعتبارات أهمها، موسم السفر، وجهة السفر، وكمية الطلب على التذكرة.
الوسائل الآمنة للحصول على أفضل الأسعار
استخدام متصفح خفي
تصفح مواقع الطيران الرسميةاستخدام مواقع مقارنة للأسعار
موسم السفر
تحديث الأسعار وفق بروتوكلات معينة
وجهة السفر
كمية الطلب على التذكرة
