كشفت وزارة التعليم عن عدد المسجلين في برامج التطوير المهني الصيفي لهذا العام حيث قارب عدد المشاركين في برامج التدريب الصيفي 80 ألف مشترك وذلك بعد مضي أسبوع من تدشين بوابة التسجيل التي تضمنت 4176 برنامجاً تدريبياً.
وأشارت الوزارة إلى أن التنوع في برامج التدريب الصيفي تتيح فرصة التطوير المهني المستمر لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية والاستفادة من حزمة برامج التدريب النوعية التي تلبي احتياج المتدرب أو المتدربة في مجالات التطوير المهني وهو ما يترجم حجم الإقبال على التسجيل المستمر إلى الرابع والعشرين من هذا الشهر المبارك، ويعكس جدية المعلمين والمعلمات ورغبتهم في تطوير أدائهم.
ومن جانبه أشاد المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل بتفاعل شاغلي الوظائف التعليمية مع برامج التطوير المهني الصيفي واقبالهم على التسجيل الاختياري للبرامج التي يقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالمشاركة مع الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير لتقنيات التعليم وشركة تطوير للخدمات التعليمية.
وبين الدكتور محمد المقبل أن حرص المعلم والمعلمة على اكتساب أفضل الممارسات المهنية ستنعكس إيجاباً على مستوى التحصيل العلمي للطالب والطالبة، وهذا ما لمسناه في قراءة لإحصائيات التسجيل في برامج التدريب الصيفي لهذا العام حيث جاءت البرامج التدريبية المتعلق في المناهج وطرق التدريس بالمرتبة الأولى من حيث الاهتمام والاقبال يليها من حيث الأكثر تسجيلاً في برامج التدريب الصيفي البرامج المتعلقة بالقيادة، يليها برامج التعليم الالكتروني وتقنيات التعليم.
وأضاف الدكتور محمد المقبل أن مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفي يحظى بدعم وتوجيهات معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ ومعالي النائب الدكتور عبد الرحمن العاصمي، فالوزارة تحرص على توفير بيئات تعلم مهني داعمة ومحفزة لاستثمار أوقات الإجازة الصيفية والأوقات الهادية ولذلك مكنت المستهدفين من حضور البرامج التطويرية أينما تواجدوا خلال الإجازة الصيفية وتقديم مجموعة اختيارية متنوعة من البرامج التطويرية لشاغلي الوظائف التعليمية وفق تخصصاتهم المهنية والعلمية.
وأشارت الوزارة إلى أن التنوع في برامج التدريب الصيفي تتيح فرصة التطوير المهني المستمر لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية والاستفادة من حزمة برامج التدريب النوعية التي تلبي احتياج المتدرب أو المتدربة في مجالات التطوير المهني وهو ما يترجم حجم الإقبال على التسجيل المستمر إلى الرابع والعشرين من هذا الشهر المبارك، ويعكس جدية المعلمين والمعلمات ورغبتهم في تطوير أدائهم.
ومن جانبه أشاد المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل بتفاعل شاغلي الوظائف التعليمية مع برامج التطوير المهني الصيفي واقبالهم على التسجيل الاختياري للبرامج التي يقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالمشاركة مع الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير لتقنيات التعليم وشركة تطوير للخدمات التعليمية.
وبين الدكتور محمد المقبل أن حرص المعلم والمعلمة على اكتساب أفضل الممارسات المهنية ستنعكس إيجاباً على مستوى التحصيل العلمي للطالب والطالبة، وهذا ما لمسناه في قراءة لإحصائيات التسجيل في برامج التدريب الصيفي لهذا العام حيث جاءت البرامج التدريبية المتعلق في المناهج وطرق التدريس بالمرتبة الأولى من حيث الاهتمام والاقبال يليها من حيث الأكثر تسجيلاً في برامج التدريب الصيفي البرامج المتعلقة بالقيادة، يليها برامج التعليم الالكتروني وتقنيات التعليم.
وأضاف الدكتور محمد المقبل أن مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفي يحظى بدعم وتوجيهات معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ ومعالي النائب الدكتور عبد الرحمن العاصمي، فالوزارة تحرص على توفير بيئات تعلم مهني داعمة ومحفزة لاستثمار أوقات الإجازة الصيفية والأوقات الهادية ولذلك مكنت المستهدفين من حضور البرامج التطويرية أينما تواجدوا خلال الإجازة الصيفية وتقديم مجموعة اختيارية متنوعة من البرامج التطويرية لشاغلي الوظائف التعليمية وفق تخصصاتهم المهنية والعلمية.
