الخلايا النجمية
تعمل المادة المطورة على تغذية الخلايا النجمية، التي تنقل الاختلافات في الأحماض الدهنية والدهون في الدم، إلى الخلايا العصبية في عملية مهمة لمعالجة المعلومات. وبفضل ذلك، يمكن للدماغ ضبط استهلاك الطعام ونفقات الطاقة، بهدف الحفاظ على النحافة. ويستهدف العلاج منطقة ما تحت المهاد، دائرة الجوع في الدماغ، وهي مفتاح السيطرة على الشهية.
فحوصات مخبرية
قال البروفيسور، تيري ألكوير: «كشفت فحوصات مختبر «NutriNeuro» عن الخلايا العصبية، التي تقلل من تناول الطعام (المعروفة باسم «POMC»)، وهي على اتصال وثيق بالخلايا النجمية، التي تنتج بروتين «ACBP» في منطقة معينة من الدماغ، وتعد ضرورية للتحكم في التغذية والتمثيل الغذائي، وتحتوي على نوعين من الخلايا العصبية بوظائف متعارضة».