في وقت كانت قد سجلت أسعار المواشي خلال الأشهر الماضية انخفاضات مع كثرة المعروض بالسوق: شهدت أسعار الأغنام ارتفاعا بنسبة 51% لأسواق جازان في رمضان نتيجة لـ7 عوامل قفزت بسعر الخروف إلى 1000 ريال، فيما كان لا يتجاوز الـ«450».
ارتفاع ملحوظ
أوضح المواطن أحمد خرمي من مرتادي سوق المواشي بمحافظة أبو عريش أثناء حديثه لـ«الوطن» بأن السوق شهدت ارتفاعا ملحوظا قبل أيام من بداية شهر رمضان، حيث وصل سعر البلدي إلى «1000» ريال، وانعكس ذلك على ارتفاع أسعار اللحوم في محلات الجزارة، وتوقع عاملون في قطاع بيع سوق المواشي والأغنام استمرار الطلب المرتفع على المواشي، حتى نهاية رمضان.
عوامل الارتفاع
أبان مربي الأغنام «أحمد قبلان» لـ«الوطن» أن هناك 7 عوامل لارتفاع أسعار المواشي في المنطقة، وتتمثل في زيادة الطلب، وقلة المستورد وارتفاع سعر الأعلاف وزيادة تكاليف زراعة القصب وسيطرة الأجانب على السوق، وقلة الأمطار، وغياب التوطين في هذا القطاع داخل المنطقة، مؤكدا أن الحل الوحيد هو تدخل وزارة العمل والتجارة، في إحلال السعوديين ووضع القوانين الملائمة للجميع.
فرصة مناسبة
أكد مربي الأغنام «أحمد أبو شقاف» من سكان الدرب لـ«الوطن» أن هذه الأيام فرصة مناسبة لكل مربي ماشية، وذلك لتعويض الخسارة طوال فترة الركود السابقة، وأشار كل من «عبده عوض، وأحمد مجلي، ورمزي درويش» إلى أن سوق الأغنام في صبيا والمسارحة وأبوعريش والدرب وهروب، شهدت إقبالا كبيرا من المواطنين مع اقتراب شهر رمضان المبارك.
إعادة البيع
من جهته قال أحد الخبراء في سوق المواشي من سكان صبيا إسماعيل إبراهيم لـ«الوطن» إن سعر السواكن وصل 550 ريالا. وسعر الحري وصل 800 ريال، وأضاف أنه من المتوقع عودة الأسعار كما كانت، مشيرا إلى أنه خلال فترة انخفاض الأسعار يبدأ التجار والمستثمرون بشراء كميات من السوق أو من مربي الماشية، ومن ثم تسمينها وإعادة بيعها استعدادا لموسم جديد.
ارتفاع ملحوظ
أوضح المواطن أحمد خرمي من مرتادي سوق المواشي بمحافظة أبو عريش أثناء حديثه لـ«الوطن» بأن السوق شهدت ارتفاعا ملحوظا قبل أيام من بداية شهر رمضان، حيث وصل سعر البلدي إلى «1000» ريال، وانعكس ذلك على ارتفاع أسعار اللحوم في محلات الجزارة، وتوقع عاملون في قطاع بيع سوق المواشي والأغنام استمرار الطلب المرتفع على المواشي، حتى نهاية رمضان.
عوامل الارتفاع
أبان مربي الأغنام «أحمد قبلان» لـ«الوطن» أن هناك 7 عوامل لارتفاع أسعار المواشي في المنطقة، وتتمثل في زيادة الطلب، وقلة المستورد وارتفاع سعر الأعلاف وزيادة تكاليف زراعة القصب وسيطرة الأجانب على السوق، وقلة الأمطار، وغياب التوطين في هذا القطاع داخل المنطقة، مؤكدا أن الحل الوحيد هو تدخل وزارة العمل والتجارة، في إحلال السعوديين ووضع القوانين الملائمة للجميع.
فرصة مناسبة
أكد مربي الأغنام «أحمد أبو شقاف» من سكان الدرب لـ«الوطن» أن هذه الأيام فرصة مناسبة لكل مربي ماشية، وذلك لتعويض الخسارة طوال فترة الركود السابقة، وأشار كل من «عبده عوض، وأحمد مجلي، ورمزي درويش» إلى أن سوق الأغنام في صبيا والمسارحة وأبوعريش والدرب وهروب، شهدت إقبالا كبيرا من المواطنين مع اقتراب شهر رمضان المبارك.
إعادة البيع
من جهته قال أحد الخبراء في سوق المواشي من سكان صبيا إسماعيل إبراهيم لـ«الوطن» إن سعر السواكن وصل 550 ريالا. وسعر الحري وصل 800 ريال، وأضاف أنه من المتوقع عودة الأسعار كما كانت، مشيرا إلى أنه خلال فترة انخفاض الأسعار يبدأ التجار والمستثمرون بشراء كميات من السوق أو من مربي الماشية، ومن ثم تسمينها وإعادة بيعها استعدادا لموسم جديد.
