فيما سجل التشكيليون السعوديون غيابا تاما في منافسات مسابقة الرسم، التي حملت عنوان: «الأحساء المبدعة.. والمناطق التراثية الجميلة»، بتنظيم من لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، انحصرت المشاركة والمنافسة في المسابقة بين 25 تشكيلية سعودية، وأبدت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في الجمعية سلمى الشيخ استغرابها من غياب التشكيليين «الذكور» في المسابقة، رغم كثرة التشكيليين في الأحساء، والإعلان المسبق عن المسابقة بشهر، وكانت الأعمال التشكيلية للمتنافسات في المسابقة جميلة وتستحق الجوائز، وتنبأ بمستقبل باهر لهؤلاء التشكيليات.
وتولى تحكيم الأعمال لجنة مكونة من كبار التشكيليين في الأحساء، وهم: أحمد العبدرب النبي، سامي الحسين، توفيق الحميدي، لافتة إلى أن لجنة التحكيم تأخرت في إعلان النتيجة لتقارب الأعمال، وجاءت النتيجة على الترتيب: آيات الرمضان، كوثر الغدير، أمينة الميداني، عبير بو موزة، ماجدة الجميعة، وأبدى مدير مكتب التراث العالمي في واحة الأحساء، منسق الأحساء في شبكة المدن المبدعة في اليونسكو أحمد المطر، إعجابه باللوحات التشكيلية في المسابقة، التي تبرز بعض مظاهر الحياة الأحسائية القديمة والحديثة، التي تندرج فيها «الأحساء المبدعة»، ويرى في اللوحات تسجيلا وتوثيقا للطابع المعماري المحلي.
وتولى تحكيم الأعمال لجنة مكونة من كبار التشكيليين في الأحساء، وهم: أحمد العبدرب النبي، سامي الحسين، توفيق الحميدي، لافتة إلى أن لجنة التحكيم تأخرت في إعلان النتيجة لتقارب الأعمال، وجاءت النتيجة على الترتيب: آيات الرمضان، كوثر الغدير، أمينة الميداني، عبير بو موزة، ماجدة الجميعة، وأبدى مدير مكتب التراث العالمي في واحة الأحساء، منسق الأحساء في شبكة المدن المبدعة في اليونسكو أحمد المطر، إعجابه باللوحات التشكيلية في المسابقة، التي تبرز بعض مظاهر الحياة الأحسائية القديمة والحديثة، التي تندرج فيها «الأحساء المبدعة»، ويرى في اللوحات تسجيلا وتوثيقا للطابع المعماري المحلي.
