قام أعضاء مؤسسة Partners HealthCare بتصنيف التكنولوجيات الممكنة للذكاء الاصطناعي، بأنها ستكون ذات تأثير عظيم على الطب في الـ12 شهرا القادمة، حيث تم إجراء أكثر من 60 مقابلة شخصية مباشرة وهاتفية مع أعضاء Partners HealthCare كي يعددوا الابتكارات المتقدمة، حتى يتم أخذها في عين الاعتبار من أجل الترتيب السنوي، ويجب أن تكون ذات إمكانية قوية من أجل التأثير الإكلينيكي الكبير، وفائدة المريض بالمقارنة مع الممارسات الطبية الحالية، وكذلك أن تكون موجودة في السوق بحلول 2020.
وهنا 11 طريقة ليقوم الذكاء الاصطناعي بإحداث ثورة في الرعاية الصحية، وفقا لموقع»health data management»:
01 إعادة تصوير الأشعة الطبية
يستخدم الباحثون طرق معتمدة على الذكاء الاصطناعي كي يزيدوا من قوة تصوير الثدي الشعاعي، بحيث يحولونه إلى أداة مستهدفة أكثر لتقييم مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، حيث قام الباحثون بتطوير طريقة معتمدة على الذكاء الاصطناعي، والتي تستخدم الآن في مستشفى كبير لمدة أكثر من سنة بقليل، والتي تستطيع أوتوماتيكيا أن تحدد كثافة الثدي باستخدام تصوير الثدي الشعاعي.
02 تحسين توقعات احتمالية الانتحار
يستخدمون الباحثون طرق معالجة اللغة الطبيعية والتعلم الآلي من أجل إنشاء خوارزميات تستطيع أن تكشف عن العلامات التحذيرية المبكرة للانتحار، مثل الأدوات تستطيع تشكيل أسس لتطبيق أو نظام تكنولوجي آخر بإمكان الآباء والأمهات، ومقدمي الرعاية الآخرين استخدامه كي يتم تنبيههم بمتى قد يقوم المراهق بالانتحار.
03 تبسيط التشخيص
أصبحت الأشعة الإكلينيكية مرقمنة بشكل كبير، مما ساعد على تمهيد الطريق للمنهجيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، التي قد تقدم الكفاءات للعمليات الإكلينيكية واتخاذ القرار، مثلا الذكاء الاصطناعي يقدم احتمال إعطاء الأولوية لأشعة المرضى من أجل التحليل، ونقلها إلى أعلى الكومة الافتراضية لأخصائي الأشعة، بناء على احتمالية وجود اكتشاف غير طبيعي ومهدد للحياة.
04 أتمتتة الكشف عن الملاريا
قام فريق من الباحثين في واشنطن بتطوير منهجية تعمل على أتمتتة تشخيص الملاريا، تستطيع أداتهم أن تكشف وتحدد طفيليات الملاريا بدقة 90%، بشكل يطابق مستوى أداء الخبراء البشر، وحقق الجهاز نتائج رائعة في فحوصات ميدانية في تايلاند وألبيرو، والآن يخضع للمزيد من الفحوصات، وهو الآن قيد التطوير التجاري.
05 تقديم نافذة على الدماغ
شرح فريق من الباحثين في بوسطن حوالي 30 تيرابايت من بيانات تخطيط أمواج الدماغ من آلاف المرضى، واستخرجوا البيانات من أجل إنشاء خوارزميات التعلم العميق، التي تستطيع أوتوماتيكيا أن تكشف عن نوبات الصرع لدى المرضى، بغض النظر عن سبب المرض، هذه الأدوات الآن قيد التطوير، وسيتم استخدامها في السنة القادمة في مستشفى كبير في المنطقة، التي تقوم بتحليل فوري لتخطيط أمواج الدماغ.
06 استخدام الذكاء الاصطناعي لصحة ومرض العيون
اتخذت إدارة الغذاء والدواء في 2018 خطوة تاريخية باعتماد نظام جديد مستند على الذكاء الاصطناعي، للكشف عن اعتلال الشبكية السكري.
الباحثون في آيوا مؤخرا درسوا الاستخدام الإكلينيكي لهذه الأداء لاعتلال الشبكية السكري عن طريق التحليل المحتمل الكبير. في الوقت نفسه، فرق الباحثين في المملكة المتحدة قد بدأوا يعملون لتصميم أدوات مستندة على الذكاء الاصطناعي، والتي تكون معممة أكثر ولا تستهدف مرض عين واحد، وإنما قادرة على كشف من أشعة واحدة فقط أن تشخص أكثر من 50 مرض عين.
07 تضخيم استخدام الموارد في تبادل المعلومات
معيار بيانات جديد وهو معيار «موارد الرعاية الصحية السريعة»، الذي بدأ يلقى رواجا، وأصبح المعيار الفعلي لمشاركة المعلومات الطبية، والأخرى المتعلقة بالصحة، بمنهجيته المرتبطة بتبادل المعلومات الصحية، فإن موارد الرعاية الصحية السريعة ستمكّن عالم جديد من الإمكانيات المتأصلة في الرعاية، التي تتمحور حول المريض.
08 تقليل عبء الإدارة
بإمكان الذكاء الاصطناعي أن يكون ذو تأثير كبير على الترميز والفواتير الطبية، كي يساعد في تبسيط عملية الترميز الطبي، الفرق في أرجاء الدولة تسخر الذكاء الاصطناعي، لتطوير المنهجيات الأوتوماتيكية.
09 تمكين رعاية السكتات الدماغية الحادة
طوّر باحثو ماساتشوستس خوارزميات مستندة على الذكاء الاصطناعي، التي تستطيع المساعدة في تحديد إذا ما كان هنالك نزيف في الدماغ أم لا، الخوارزميات التي تم تدريبها على حوالي 2000 أشعة رأس مقطعية، تستطيع أن تراجع بشكل أوتوماتيكي أشعة المريض المقطعية من أجل تحديد نزيف في الدماغ، والمساعدة تحديد موقع مصدره، وكذلك تحديد حجم الأنسجة الدماغية المتضررة.
10 تضييق الفجوات في الرعاية النفسية
يقوم الباحثون بتسخير التكنولوجيا كي تساعد على تضييق الفجوات في الرعاية الصحية النفسية، حيث يعملون على تطوير تطبيق للمرضى المصابين بالإدمان على المواد الأفيونية والكحول والمخدرات الأخرى، الأمر الذي يقدم نوعا افتراضيا من العلاج الجماعي المتكامل، وهو علاج فعّال يعلم المرضى السلوكيات والمهارات المطلوبة لإدارة عملية التعافي ومنع الانتكاس.
11 تقديم أول تكنولوجية صوتية
باستخدام تكنولجية التعرف على الصوت ومعالجة اللغة الطبيعية، فإن العديد من البائعين يعملون على تطوير أدوات مصممة لمساعدة الأطباء في تقديم رعاية أفضل، وكذلك إعطاءهم وقت ذو جودة مع المرضى، مثلا مجموعة من شركات الرعاية الصحية تعمل على مساعدي الصوت، الذين يساعدون في تقليل عبء المرضى في إدخال البيانات.
وهنا 11 طريقة ليقوم الذكاء الاصطناعي بإحداث ثورة في الرعاية الصحية، وفقا لموقع»health data management»:
01 إعادة تصوير الأشعة الطبية
يستخدم الباحثون طرق معتمدة على الذكاء الاصطناعي كي يزيدوا من قوة تصوير الثدي الشعاعي، بحيث يحولونه إلى أداة مستهدفة أكثر لتقييم مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، حيث قام الباحثون بتطوير طريقة معتمدة على الذكاء الاصطناعي، والتي تستخدم الآن في مستشفى كبير لمدة أكثر من سنة بقليل، والتي تستطيع أوتوماتيكيا أن تحدد كثافة الثدي باستخدام تصوير الثدي الشعاعي.
02 تحسين توقعات احتمالية الانتحار
يستخدمون الباحثون طرق معالجة اللغة الطبيعية والتعلم الآلي من أجل إنشاء خوارزميات تستطيع أن تكشف عن العلامات التحذيرية المبكرة للانتحار، مثل الأدوات تستطيع تشكيل أسس لتطبيق أو نظام تكنولوجي آخر بإمكان الآباء والأمهات، ومقدمي الرعاية الآخرين استخدامه كي يتم تنبيههم بمتى قد يقوم المراهق بالانتحار.
03 تبسيط التشخيص
أصبحت الأشعة الإكلينيكية مرقمنة بشكل كبير، مما ساعد على تمهيد الطريق للمنهجيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، التي قد تقدم الكفاءات للعمليات الإكلينيكية واتخاذ القرار، مثلا الذكاء الاصطناعي يقدم احتمال إعطاء الأولوية لأشعة المرضى من أجل التحليل، ونقلها إلى أعلى الكومة الافتراضية لأخصائي الأشعة، بناء على احتمالية وجود اكتشاف غير طبيعي ومهدد للحياة.
04 أتمتتة الكشف عن الملاريا
قام فريق من الباحثين في واشنطن بتطوير منهجية تعمل على أتمتتة تشخيص الملاريا، تستطيع أداتهم أن تكشف وتحدد طفيليات الملاريا بدقة 90%، بشكل يطابق مستوى أداء الخبراء البشر، وحقق الجهاز نتائج رائعة في فحوصات ميدانية في تايلاند وألبيرو، والآن يخضع للمزيد من الفحوصات، وهو الآن قيد التطوير التجاري.
05 تقديم نافذة على الدماغ
شرح فريق من الباحثين في بوسطن حوالي 30 تيرابايت من بيانات تخطيط أمواج الدماغ من آلاف المرضى، واستخرجوا البيانات من أجل إنشاء خوارزميات التعلم العميق، التي تستطيع أوتوماتيكيا أن تكشف عن نوبات الصرع لدى المرضى، بغض النظر عن سبب المرض، هذه الأدوات الآن قيد التطوير، وسيتم استخدامها في السنة القادمة في مستشفى كبير في المنطقة، التي تقوم بتحليل فوري لتخطيط أمواج الدماغ.
06 استخدام الذكاء الاصطناعي لصحة ومرض العيون
اتخذت إدارة الغذاء والدواء في 2018 خطوة تاريخية باعتماد نظام جديد مستند على الذكاء الاصطناعي، للكشف عن اعتلال الشبكية السكري.
الباحثون في آيوا مؤخرا درسوا الاستخدام الإكلينيكي لهذه الأداء لاعتلال الشبكية السكري عن طريق التحليل المحتمل الكبير. في الوقت نفسه، فرق الباحثين في المملكة المتحدة قد بدأوا يعملون لتصميم أدوات مستندة على الذكاء الاصطناعي، والتي تكون معممة أكثر ولا تستهدف مرض عين واحد، وإنما قادرة على كشف من أشعة واحدة فقط أن تشخص أكثر من 50 مرض عين.
07 تضخيم استخدام الموارد في تبادل المعلومات
معيار بيانات جديد وهو معيار «موارد الرعاية الصحية السريعة»، الذي بدأ يلقى رواجا، وأصبح المعيار الفعلي لمشاركة المعلومات الطبية، والأخرى المتعلقة بالصحة، بمنهجيته المرتبطة بتبادل المعلومات الصحية، فإن موارد الرعاية الصحية السريعة ستمكّن عالم جديد من الإمكانيات المتأصلة في الرعاية، التي تتمحور حول المريض.
08 تقليل عبء الإدارة
بإمكان الذكاء الاصطناعي أن يكون ذو تأثير كبير على الترميز والفواتير الطبية، كي يساعد في تبسيط عملية الترميز الطبي، الفرق في أرجاء الدولة تسخر الذكاء الاصطناعي، لتطوير المنهجيات الأوتوماتيكية.
09 تمكين رعاية السكتات الدماغية الحادة
طوّر باحثو ماساتشوستس خوارزميات مستندة على الذكاء الاصطناعي، التي تستطيع المساعدة في تحديد إذا ما كان هنالك نزيف في الدماغ أم لا، الخوارزميات التي تم تدريبها على حوالي 2000 أشعة رأس مقطعية، تستطيع أن تراجع بشكل أوتوماتيكي أشعة المريض المقطعية من أجل تحديد نزيف في الدماغ، والمساعدة تحديد موقع مصدره، وكذلك تحديد حجم الأنسجة الدماغية المتضررة.
10 تضييق الفجوات في الرعاية النفسية
يقوم الباحثون بتسخير التكنولوجيا كي تساعد على تضييق الفجوات في الرعاية الصحية النفسية، حيث يعملون على تطوير تطبيق للمرضى المصابين بالإدمان على المواد الأفيونية والكحول والمخدرات الأخرى، الأمر الذي يقدم نوعا افتراضيا من العلاج الجماعي المتكامل، وهو علاج فعّال يعلم المرضى السلوكيات والمهارات المطلوبة لإدارة عملية التعافي ومنع الانتكاس.
11 تقديم أول تكنولوجية صوتية
باستخدام تكنولجية التعرف على الصوت ومعالجة اللغة الطبيعية، فإن العديد من البائعين يعملون على تطوير أدوات مصممة لمساعدة الأطباء في تقديم رعاية أفضل، وكذلك إعطاءهم وقت ذو جودة مع المرضى، مثلا مجموعة من شركات الرعاية الصحية تعمل على مساعدي الصوت، الذين يساعدون في تقليل عبء المرضى في إدخال البيانات.
