أعلن علماء من أيرلندا وفرنسا عن اكتشاف جديد رئيسي حول كيفية تصرف المادة في الظروف القاسية لجو الشمس، حيث استخدم العلماء التلسكوبات الراديوية الكبيرة وكاميرات الأشعة فوق البنفسجية على متن مركبة فضائية تابعة لناسا لفهم أفضل «للحالة الرابعة للمادة الغريبة»، وهذه الحالة تعرف باسم البلازما، والتي يمكن أن تكون المفتاح لتطوير مولدات طاقة نووية آمنة ونظيفة وفعالة على الأرض، وقد نشر العلماء نتائجهم في المجلة الدولية الرائدة Nature Communications، وفقا لكلية Trinity Dublin.