أجمع المراقبون على أن ثلاث حزم أساسية دفعت المملكة إلى أهمية عقد القمم الثلاث الخليجية والعربية والإسلامية التي تستضيفها مكة المكرمة، لافتين إلى إدراك المملكة لضرورة جمع كلمة الأمة وتوحيد صفها لمواجهة المخاطر التي تواجه الأمة، أبرزها ما تقوم به إيران من تهديدات لأمن المملكة والدول العربية.

1- إدراك المخاطر

- خطورة تشتت كلمة العرب والمسلمين حيال قضايا الأمة.

- تداعيات الهجوم الإيراني على السفن في ميناء الفجيرة.

- تخريب الأيادي الإيرانية لأنابيب ضخ النفط السعودية.

- تطوير إيران للأسلحة النووية.

- عدم التزام إيران بحسن الجوار واحترام سيادة الدول.

- تدخل إيران السافر في شؤون دول الخليج.

- التهديدات الإيرانية لدول الجوار.

- زعزعة إيران لأمن اليمن ولبنان والعراق وسورية.

- دعم إيران لميليشيات الحوثي في اليمن.

- تسليح طهران ودعمها لميليشيات حزب الله.

2- الأهداف المستقبلية

- توحيد الصف العربي والتضامن الإسلامي حيال التحديات.

- إيجاد توافق كامل بشأن التهديدات الإيرانية للمنطقة.

- وضع الدول العربية والإسلامية أمام مسؤوليتها تجاه إيران.

- وضع حد لدعم إيران للميليشيات الإرهابية في المنطقة.

- تكريس الجهود لإنهاء الأزمات في اليمن وسورية واليمن.

- دعم القضية الفلسطينية وإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

- إنهاء الأزمات والالتفات لقضايا التنمية في الدول العربية والإسلامية.

3- تطلعات العرب والمسلمين

- تعزز التوافق العربي والإسلامي تجاه مؤامرات إيران ووكلائها.

- إيجاد توافق كامل بشأن العديد من الملفات الساخنة.

- تحقيق وحدة الصف ‏وجمع الكلمة‏ ووقاية الأمة من الشرور والفتن.

- تكلل جهود القادة والرؤساء المشاركين بالنجاح لما فيه الخير للأمتين العربية والإسلامية.

- إنجاح جهود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده في لمّ الشمل الإسلامي وتوحيد الصف.