تشهد منافسات ثمن نهائي كأس العالم تحت 20 عاما المقامة حاليا في بولندا، موقعة آسيوية خالصة، تعد واحدة من أهم وأقوى مباريات دور الـ16، وتضمن وجود فريق من القارة الصفراء في دور الثمانية، حينما يلتقي اليوم منتخبا اليابان وكوريا الجنوبية، والتي تجمع منتخبين قدما أداء جيدا، ووضعا بصمتيهما في دور المجموعات، وكانا جديرين ببلوغ الدور الثاني للمونديال، ويطمحان إلى حجز مقعد في ربع النهائي، لمواصلة المشوار والمغامرات في البطولة العالمية.
حضور مميز
بلغ منتخب اليابان دور الـ16، بعد أن حل وصيفا في المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بتسجيله انتصارا واحدا على حساب المكسيك في الجولة الثانية 3 /صفر، وتعادل مرتين مع الإكوادور في أولى الجولات 1 /1، وإيطاليا سلبيا في الجولة الثالثة، دون أن يتعرض لأي خسارة، ومقدما نفسه بشكل لافت، ومسجلا 4 أهداف، وتلقى مرماه هدفا واحدا، ويأمل في أن يواصل مشواره في البطولة دون الوقوع في مصيدة الخروج من الأدوار الإقصائية، ليتوج بلقبه الأول الذي لازال يبحث عنه، خلال مشاركاته الـ6 في البطولة، خصوصا وأنه يعتبر من أفضل المنتخبات من حيث الأداء والجماعية وترابط الخطوط.
عودة كورية
في المقابل، جاء تأهل منتخب كوريا الجنوبية، عبر وصافة المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط، ورغم سقطة البداية أمام البرتغال بخسارته صفر /1، إلا أنه نجح في تدارك ذلك بانتصارين متتاليين في الجولتين الثانية والثالثة على حساب جنوب إفريقيا 1 /صفر، والأرجنتين متصدر المجموعة 2 /1، مزيحا البرتغال من المنافسة على التأهل ومستفيدا من تعثر الفريق الأوروبي بالخسارة أمام الأرجنتين والتعادل مع جنوب إفريقيا، ويريد أن يتمسك بالفرصة يصل إلى دور الثمانية، خصوصا وأن مشاركته الحالية تعد المشاركة السابعة، ومثله مثل المنتخبات اللآسيوية يمتاز منتخب كوريا الجنوبية بالسرعة والأداء السلس.
ـ المنتخبان تأهلا عبر بوابة المركز الثاني
ـ 5 نقاط منحت الساموراي وصافة المجموعة الثانية
ـ 6 نقاط وضعت الشمشون في المركز الثاني للمجموعة السادسة
ـ 6 مشاركة لليابان في مونديال الشباب
ـ 7 مشاركات للمنتخب الكوري في البطولة
ـ مواجهة المنتخبين حجزت مقعدا آسيويا في دور الثمانية
حضور مميز
بلغ منتخب اليابان دور الـ16، بعد أن حل وصيفا في المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بتسجيله انتصارا واحدا على حساب المكسيك في الجولة الثانية 3 /صفر، وتعادل مرتين مع الإكوادور في أولى الجولات 1 /1، وإيطاليا سلبيا في الجولة الثالثة، دون أن يتعرض لأي خسارة، ومقدما نفسه بشكل لافت، ومسجلا 4 أهداف، وتلقى مرماه هدفا واحدا، ويأمل في أن يواصل مشواره في البطولة دون الوقوع في مصيدة الخروج من الأدوار الإقصائية، ليتوج بلقبه الأول الذي لازال يبحث عنه، خلال مشاركاته الـ6 في البطولة، خصوصا وأنه يعتبر من أفضل المنتخبات من حيث الأداء والجماعية وترابط الخطوط.
عودة كورية
في المقابل، جاء تأهل منتخب كوريا الجنوبية، عبر وصافة المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط، ورغم سقطة البداية أمام البرتغال بخسارته صفر /1، إلا أنه نجح في تدارك ذلك بانتصارين متتاليين في الجولتين الثانية والثالثة على حساب جنوب إفريقيا 1 /صفر، والأرجنتين متصدر المجموعة 2 /1، مزيحا البرتغال من المنافسة على التأهل ومستفيدا من تعثر الفريق الأوروبي بالخسارة أمام الأرجنتين والتعادل مع جنوب إفريقيا، ويريد أن يتمسك بالفرصة يصل إلى دور الثمانية، خصوصا وأن مشاركته الحالية تعد المشاركة السابعة، ومثله مثل المنتخبات اللآسيوية يمتاز منتخب كوريا الجنوبية بالسرعة والأداء السلس.
ـ المنتخبان تأهلا عبر بوابة المركز الثاني
ـ 5 نقاط منحت الساموراي وصافة المجموعة الثانية
ـ 6 نقاط وضعت الشمشون في المركز الثاني للمجموعة السادسة
ـ 6 مشاركة لليابان في مونديال الشباب
ـ 7 مشاركات للمنتخب الكوري في البطولة
ـ مواجهة المنتخبين حجزت مقعدا آسيويا في دور الثمانية
