يطمح الآباء في الغالب إلى أن يكتسب أبناؤهم شخصية قوية، لكن هذا الأمر يحتاج إلى مراعاة عدد من القواعد خلال عملية التربية، لا سيما في الطفولة المبكرة، أهمها التوقف «فورا» عن استخدام بعض العبارات التي تؤثر سلبا على الأطفال.
وحسبما نقل موقع «Business Insider»، فإن هناك 5 عبارات لا بد من التوقف عن قولها للطفل، لضمان تمتعه بشخصية قوية، وفقا لخبراء في السلوك، وهي:
ليس بالأمر المهم
في حال أخبرك ابنك أنه يخشى أمرا ما، يتوجب عليك أن تحثّه على الاستعداد بشكل جيد، بدلا من التقليل من شأن الأمر، وهكذا يصبح الطفل أكثر استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقه.
توقف عن البكاء
يتعين على الآباء عدم قمع الطفل إذا أراد أن يبكي، لأن الصغير يحتاج إلى التعبير عن مشاعره في بعض الأحيان، ولذلك، علينا أن نرحّب بإفصاحه عما يدور في باله، بدلا من دفعه إلى «الكتمان».
أنت أذكى طفل في المدرسة
لا يجب على الأبوين أن يقولا لابنهما إنه أذكى تلميذ في المدرسة، لأن هذا الأمر، يجعله يسعى بهوس كبير وراء التفوق، حتى وإن حقق ذلك عن طريق الغش، لكن المطلوب هو حثّ الطفل على بذل أقصى ما بوسعه، حتى يحقق النتائج المطلوبة.
اسكت
في حال أخذ ابنك في إحداث ضجيج، فإن التكتيك الأنسب للتعامل ليس هو حثّه على أن «يخرس» أو يتوقف عن التفاعل بشكل فوري. ولكن السليم أن تعلّمه طريقة السيطرة على التقلبات، سواء خلال أخذ نَفَس عميق أو المشي لمسافة، ريثما يتحسن مزاجه.
كل شيء سيكون على ما يرام
لا تعلّم أبناءك أن كل شيء سيجري كما يشتهون، لأن المطلوب هو أن يتعلموا طريقة مواجهة الصعاب والمحن خلال المستقبل.
المصدر: businessinsider.com
وحسبما نقل موقع «Business Insider»، فإن هناك 5 عبارات لا بد من التوقف عن قولها للطفل، لضمان تمتعه بشخصية قوية، وفقا لخبراء في السلوك، وهي:
ليس بالأمر المهم
في حال أخبرك ابنك أنه يخشى أمرا ما، يتوجب عليك أن تحثّه على الاستعداد بشكل جيد، بدلا من التقليل من شأن الأمر، وهكذا يصبح الطفل أكثر استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقه.
توقف عن البكاء
يتعين على الآباء عدم قمع الطفل إذا أراد أن يبكي، لأن الصغير يحتاج إلى التعبير عن مشاعره في بعض الأحيان، ولذلك، علينا أن نرحّب بإفصاحه عما يدور في باله، بدلا من دفعه إلى «الكتمان».
أنت أذكى طفل في المدرسة
لا يجب على الأبوين أن يقولا لابنهما إنه أذكى تلميذ في المدرسة، لأن هذا الأمر، يجعله يسعى بهوس كبير وراء التفوق، حتى وإن حقق ذلك عن طريق الغش، لكن المطلوب هو حثّ الطفل على بذل أقصى ما بوسعه، حتى يحقق النتائج المطلوبة.
اسكت
في حال أخذ ابنك في إحداث ضجيج، فإن التكتيك الأنسب للتعامل ليس هو حثّه على أن «يخرس» أو يتوقف عن التفاعل بشكل فوري. ولكن السليم أن تعلّمه طريقة السيطرة على التقلبات، سواء خلال أخذ نَفَس عميق أو المشي لمسافة، ريثما يتحسن مزاجه.
كل شيء سيكون على ما يرام
لا تعلّم أبناءك أن كل شيء سيجري كما يشتهون، لأن المطلوب هو أن يتعلموا طريقة مواجهة الصعاب والمحن خلال المستقبل.
المصدر: businessinsider.com
