اختتمت الخميس، فعاليات الاحتفال الرسمي لمدينة الرياض بعيد الفطر المبارك لهذا العام، والتي نظمتها هيئة تطوير مدينة الرياض بساحات منطقة قصر الحكم، خلال الأيام الثلاثة الأولى من العيد، وذلك وسط إقبال كبير من سكان مدينة الرياض وزوارها.
ولاقت فعاليات العيد بساحات قصر الحكم تفاعلاً ملحوظا من الزوار، حيث شهد برنامج احتفال العيد لهذا العام باقة مميزة من الأنشطة والفعاليات الترفيهية والتثقيفية والتاريخية المناسبة لكافة أفراد الأسرة.
موروث شعبي
حظيت الفعاليات التي تعيد ذكريات العيد زمان، وترسخ للموروث الشعبي القديم بحضور وتفاعل ملحوظ، ومنها فعالية «عيد منّول» إحدى الفعاليات التي تأخذ زوار العيد لاسترجاع وإحياء ذكريات العيد في زمن الطفولة والصبا، وفي زمن الأجداد في مدينة الرياض، والبساطة والفرحة التي تملأ الزمان والمكان آنذاك بقدوم العيد، وأيضاً فعالية «الحوامة» تلك الأهزوجة الشعبية القديمة التي كان يرددها الأطفال للحصول على هدية العيد، وفعالية «منصات الحناء» التي تؤصل هذا الإرث لدى الأجيال من خلال النقش بالحناء، وفعالية «الحراج» التي تنقل مراسم الحراج الواقعي في سوق الزل إلى منطقة الاحتفالات، وغيرها من الفعاليات المبتكرة والمميزة كفعالية «أوبريت البنات» التي أقيمت على المسرح الرئيسي بميدان العدل ولاقت استحسان الزوار.
وجذب شارع الثميري «جادة الثميري» الأضواء بما تضمنه من فعاليات ترفيهية شيقة وأجواء كرنفالية ومحطات مرح وعروض حية وعربات المطاعم والمقاهي المتنقلة. وفي ساحة المصمك اختتمت الفعاليات الموجهة للطفل والمسابقات والأنشطة الترفيهية التي لاقت استحسان الحضور وتفاعلهم معها.
ساحات العروض
نظمت الأمانة فعاليات عائلية، اشتملت على العرضة السعودية والعروض الفلكلورية من مختلف مناطق المملكة، وأوبريتات ومسارح للطفل، ومسيرات احتفالية، وعروض الإضاءة ومسابقات وغيرها من الفعاليات التي احتضنتها ساحات العروض بالدائري الشرقي وحي الجزيرة وساحات بلدية الحائر، إلى جانب مسابقات «تيلي ماتش السعودي» التي أقيمت بساحة العروض بالدوح.
ومن الفعاليات العائلية خلال موسم العيد فعاليات التعليم بالترفيه في كل من متنزه الملك عبدالله، وحديقة المعالم، وحديقة الحيوان، إضافة إلى الأمسيات الشعرية والفعاليات التراثية بحديقة مناخ الملك عبد العزيز، ومسيرات الدمى والشخصيات الكرتونية في حديقة الزهور، وعروض ترفيهية واستعراضية في متحف صقر الجزيرة، ومسرحيات ذوي الإعاقة البصرية بمسرح مركز الملك عبدالعزيز التاريخي، ومسرحيات ذوي الإعاقة السمعية في مقر المؤسسة العامة للحبوب.
أما الفعاليات الشبابية التي نظمتها أمانة الرياض بمناسبة العيد، فقد تضمنت مسابقات الألعاب الإلكترونية بخيمة الأمانة بحي الملز، ورياضة المحركات والاستعراض الحر وتجارب الكارتينج في ميدان ديراب للسباقات، ومسرحية «الهاربون» التي أقيمت بمسرح جامعة الأمير سلطان من بطولة بشير غنيم، وعبدالعزيز السكيرين، وعلي إبراهيم.
وخصصت الأمانة للمرأة والطفل فعاليات متنوعة، حيث احتضن مسرح مدارس دار العلوم المسرحية البحرينية النسائية «موت نرسيس» من بطولة زارا البلوشي ودانة آل سالم، واستضاف مركز الملك سلمان الاجتماعي المهرجان النسائي المتنوع، والمسرحية الخاصة بالنساء «المصرقعة»، ومسرحية الطفل «براعم نت».
وقال مدير عام الإدارة العامة للخدمات الاجتماعية والمشرف على فعاليات العيد بأمانة منطقة الرياض المهندس فهد السبيعي، إن الأمانة سعت من خلال فعالياتها في موسم العيد إلى رسم البهجة والفرح على محيا سكّان مدينة الرياض وزوارها.
فعاليات شبابية
- مسابقات الألعاب الإلكترونية
- رياضة الاستعراض الحر
- مسابقات تيلي ماتش
المرأة والطفل
- مسرحية موت نرسيس
- المهرجان النسائي المتنوع
- مسرحية الطفل «براعم نت»
ولاقت فعاليات العيد بساحات قصر الحكم تفاعلاً ملحوظا من الزوار، حيث شهد برنامج احتفال العيد لهذا العام باقة مميزة من الأنشطة والفعاليات الترفيهية والتثقيفية والتاريخية المناسبة لكافة أفراد الأسرة.
موروث شعبي
حظيت الفعاليات التي تعيد ذكريات العيد زمان، وترسخ للموروث الشعبي القديم بحضور وتفاعل ملحوظ، ومنها فعالية «عيد منّول» إحدى الفعاليات التي تأخذ زوار العيد لاسترجاع وإحياء ذكريات العيد في زمن الطفولة والصبا، وفي زمن الأجداد في مدينة الرياض، والبساطة والفرحة التي تملأ الزمان والمكان آنذاك بقدوم العيد، وأيضاً فعالية «الحوامة» تلك الأهزوجة الشعبية القديمة التي كان يرددها الأطفال للحصول على هدية العيد، وفعالية «منصات الحناء» التي تؤصل هذا الإرث لدى الأجيال من خلال النقش بالحناء، وفعالية «الحراج» التي تنقل مراسم الحراج الواقعي في سوق الزل إلى منطقة الاحتفالات، وغيرها من الفعاليات المبتكرة والمميزة كفعالية «أوبريت البنات» التي أقيمت على المسرح الرئيسي بميدان العدل ولاقت استحسان الزوار.
وجذب شارع الثميري «جادة الثميري» الأضواء بما تضمنه من فعاليات ترفيهية شيقة وأجواء كرنفالية ومحطات مرح وعروض حية وعربات المطاعم والمقاهي المتنقلة. وفي ساحة المصمك اختتمت الفعاليات الموجهة للطفل والمسابقات والأنشطة الترفيهية التي لاقت استحسان الحضور وتفاعلهم معها.
ساحات العروض
نظمت الأمانة فعاليات عائلية، اشتملت على العرضة السعودية والعروض الفلكلورية من مختلف مناطق المملكة، وأوبريتات ومسارح للطفل، ومسيرات احتفالية، وعروض الإضاءة ومسابقات وغيرها من الفعاليات التي احتضنتها ساحات العروض بالدائري الشرقي وحي الجزيرة وساحات بلدية الحائر، إلى جانب مسابقات «تيلي ماتش السعودي» التي أقيمت بساحة العروض بالدوح.
ومن الفعاليات العائلية خلال موسم العيد فعاليات التعليم بالترفيه في كل من متنزه الملك عبدالله، وحديقة المعالم، وحديقة الحيوان، إضافة إلى الأمسيات الشعرية والفعاليات التراثية بحديقة مناخ الملك عبد العزيز، ومسيرات الدمى والشخصيات الكرتونية في حديقة الزهور، وعروض ترفيهية واستعراضية في متحف صقر الجزيرة، ومسرحيات ذوي الإعاقة البصرية بمسرح مركز الملك عبدالعزيز التاريخي، ومسرحيات ذوي الإعاقة السمعية في مقر المؤسسة العامة للحبوب.
أما الفعاليات الشبابية التي نظمتها أمانة الرياض بمناسبة العيد، فقد تضمنت مسابقات الألعاب الإلكترونية بخيمة الأمانة بحي الملز، ورياضة المحركات والاستعراض الحر وتجارب الكارتينج في ميدان ديراب للسباقات، ومسرحية «الهاربون» التي أقيمت بمسرح جامعة الأمير سلطان من بطولة بشير غنيم، وعبدالعزيز السكيرين، وعلي إبراهيم.
وخصصت الأمانة للمرأة والطفل فعاليات متنوعة، حيث احتضن مسرح مدارس دار العلوم المسرحية البحرينية النسائية «موت نرسيس» من بطولة زارا البلوشي ودانة آل سالم، واستضاف مركز الملك سلمان الاجتماعي المهرجان النسائي المتنوع، والمسرحية الخاصة بالنساء «المصرقعة»، ومسرحية الطفل «براعم نت».
وقال مدير عام الإدارة العامة للخدمات الاجتماعية والمشرف على فعاليات العيد بأمانة منطقة الرياض المهندس فهد السبيعي، إن الأمانة سعت من خلال فعالياتها في موسم العيد إلى رسم البهجة والفرح على محيا سكّان مدينة الرياض وزوارها.
فعاليات شبابية
- مسابقات الألعاب الإلكترونية
- رياضة الاستعراض الحر
- مسابقات تيلي ماتش
المرأة والطفل
- مسرحية موت نرسيس
- المهرجان النسائي المتنوع
- مسرحية الطفل «براعم نت»
