يقوم العلماء في جامعة Leicester حاليًا بتطوير تطبيق محمول يستخدم بيانات من الأقمار الصناعية لرصد الأرض ورسم خرائط لمناطق التلوث في البلدات والمدن. سيمكّن التطبيق الأفراد ليس فقط من تحديد ما إذا كانوا سيذهبون أم لا، ولكن أيضًا أي طريق سيأخذونه. ويتم تمويل العمل من خلال برنامج الأبحاث المتقدمة في أنظمة الاتصالات التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (ARTES)، وقال أستاذ الفيزيولوجيا الكهربية للقلب بجامعة Leicester أندريه نج: «الأطباء غالباً ما يكونون قلقين بشأن التوصية بممارسة التمرينات الرياضية في فترات تلوث الهواء في المناطق الحضرية، لأنه يمكن أن يتفاقم المرض بدلاً من تحسنه».