فضل 7 رؤساء قادوا أنديتهم، خلال الموسم الماضي، البقاء وخوض تجربة جديدة، بعدما قدموا أوراق ترشحهم لرئاسة أنديتهم لمدة 4 سنوات مقبلة، خلال فترة قبول طلبات الترشح لرئاسة وعضوية إدارات 13 ناديا سعوديا، التي أغلقت أول من أمس، من بينهم 6 رؤساء دون منافسين، فيما سخوض أحدهم معترك الجمعية العمومية والانتخابات أمام 3 منافسين، كما شهدت فترة تقدم المرشحين عودة أسماء سبق لها أن ترأست أنديتها، إضافة إلى أسماء جديدة تحضر للمرة الأولى.

6 بلا منافسين

قدم رئيس الشباب خالد البلطان ورئيس الاتفاق خالد الدبل ورئيس الفتح سعد العفالق، ورئيس الفيصلي فهد المدلج ورئيس القادسية مساعد الزامل، ورئيس الباطن ناصر الهويدي أوراق ترشحهم لرئاسة أنديتهم كمرشحين وحيدين، مما يعني تزكيتهم خلال الجمعية العمومية، واستمرارهم في قيادة أنديتهم في حال لم يكن للجنة الانتخابات العامة للأندية رأي آخر، من خلال الموافقة على ترشحهم وانطباق الشروط اللازمة للترشح عليهم، فيما سيخوض رئيس الرائد فهد المطوع صراعا انتخابيا أمام 3 مرشحين أخرين هم: خالد السيف الرئيس الأسبق للنادي، ومنصور العشاب ويوسف التويجري، ليتولى أحدهم رئاسة النادي للفترة المقبلة.

عودة ثنائية

شهدت فترة تقديم الطلبات عودة رئيس نادي الاتحاد الأسبق أنمار الحائلي، الذي ترشح وحيدا لرئاسة ناديه، وكذلك رئيس الرائد السابق خالد السيف، الذي سيواجه منافسة مع المطوع والعشاب والتويجري، وينتظران إعلان القوائم النهائية، ليتم تزكية الحائلي رئيسا للاتحاد، وخوض السيف المعترك الانتخابي أمام منافسيه في الرائد.

تجربة أولى

تعد التجربة هي الأولى لـ7 مرشحين وهم فهد بن نافل وموسى الموسى "الهلال" وأحمد الصائغ " الأهلي" وحمود العوفي" أحد" وسلطان أزهر"الوحدة"، ومنصور العشاب ويوسف التويجري "الرائد".

ـ 7 رؤساء فضلوا خوض تجربة جديدة

ـ رئيسان سابقان يعودان للواجهة مجددا

ـ 6 رؤساء حاليين بلا منافسين

ـ 7 مرشحين يخوضون التجربة الأولى