طورت شركة Adobe طريقة معتمدة على الذكاء الاصطناعي للكشف عن التعديلات على الصور التي تم إجراؤها باستخدام ميزة Face Aware Liquify في برنامج Photoshop، والذي أصبح لديه تأثير عميق على الإبداع، وعلى ثقافتنا البصرية.
في وقت يزداد فيه القلق بشأن انتشار مقاطع الفيديو والصور المزيفة، فإن Adobe تقول: إنها تشارك العالم هذه المخاوف، وهو ما دفعها إلى تطوير الطريقة برعاية من برنامج MediFor الممول من وكالة المشاريع البحثية الدفاعية المتقدمة.
إزالة التخمين
أصبحت إمكانات تحرير الصور التي يوفرها Photoshop هائلة، ويكاد يكون من المستحيل معرفة ما إذا كانت الصورة قد تم تغييرها أو تعديلها بواسطة البرنامج، لذلك قررت Adobe إزالة التخمين وتطوير طريقة ذكاء اصطناعي قادرة على اكتشاف الوجوه المعدلة بواسطة Photoshop تلقائياً.
وتعاون باحثو Adobe مع جامعة بيركلي حيث لايزال هذا التعاون في مراحله المبكرة، إلا أنه يُعد خطوة نحو إضفاء الطابع الأكاديمي على طريقة الكشف عن التغييرات في الصور الرقمية وتحليلها.
الوسائط المتعددة المعدلة
تُشكل الأبحاث الجديدة أحدث علامة على أن الشركة تخصص موارد أكثر لهذه المشكلة، إذ أوجد مهندسوها في العام الماضي أداة ذكاء اصطناعي للكشف عن الوسائط المتعددة المعدلة التي تم توليدها عن طريق الربط بين الكائنات واستنساخها وإزالتها.
وتقول الشركة: إنه ليس لديها أي خطط فورية لتحويل هذه الطريقة إلى منتج تجاري، لكن متحدثًا باسم الشركة أوضح أن الطريقة تُعد مجرد جزء من الجهود العديدة المبذولة من قبل أدوبي للكشف عن التلاعب بالصور والفيديو والصوت والمستندات.
في وقت يزداد فيه القلق بشأن انتشار مقاطع الفيديو والصور المزيفة، فإن Adobe تقول: إنها تشارك العالم هذه المخاوف، وهو ما دفعها إلى تطوير الطريقة برعاية من برنامج MediFor الممول من وكالة المشاريع البحثية الدفاعية المتقدمة.
إزالة التخمين
أصبحت إمكانات تحرير الصور التي يوفرها Photoshop هائلة، ويكاد يكون من المستحيل معرفة ما إذا كانت الصورة قد تم تغييرها أو تعديلها بواسطة البرنامج، لذلك قررت Adobe إزالة التخمين وتطوير طريقة ذكاء اصطناعي قادرة على اكتشاف الوجوه المعدلة بواسطة Photoshop تلقائياً.
وتعاون باحثو Adobe مع جامعة بيركلي حيث لايزال هذا التعاون في مراحله المبكرة، إلا أنه يُعد خطوة نحو إضفاء الطابع الأكاديمي على طريقة الكشف عن التغييرات في الصور الرقمية وتحليلها.
الوسائط المتعددة المعدلة
تُشكل الأبحاث الجديدة أحدث علامة على أن الشركة تخصص موارد أكثر لهذه المشكلة، إذ أوجد مهندسوها في العام الماضي أداة ذكاء اصطناعي للكشف عن الوسائط المتعددة المعدلة التي تم توليدها عن طريق الربط بين الكائنات واستنساخها وإزالتها.
وتقول الشركة: إنه ليس لديها أي خطط فورية لتحويل هذه الطريقة إلى منتج تجاري، لكن متحدثًا باسم الشركة أوضح أن الطريقة تُعد مجرد جزء من الجهود العديدة المبذولة من قبل أدوبي للكشف عن التلاعب بالصور والفيديو والصوت والمستندات.
