يمكن معرفة الكثير عن الخلايا، من خلال دراسة الصور ثنائية الأبعاد، كما لتقنية المجهر ثلاثي الأبعاد إنتاج وفرة من البيانات، التي قد يصعب فك تشفيرها. ويوجد لدى الباحثين في جامعة Carnegie Mellon إجابة، لقد قاموا بدمج الواقع الافتراضي مع الفحص المجهري، للتوسع ولاستكشاف بيانات الخلايا التي من الممكن أن تكون معقدة للغاية. وبمجرد أن يتم تصوير الخلايا وتصنيفها وتجميعها في بيانات، تقوم تقنية مخصصة بتحويل المعلومات ثنائية الأبعاد إلى بيئات ثلاثية الأبعاد، ويمكن أن يكون النهج حيويا للطب، وفقا لموقع engadget.