قررت شركة الخطوط الجوية السعودية زيادة طلبيتها من طائرات إيرباص فئة A320neo من 35 لما يصل إلى 100 طائرة، من بينها 35 طائرة خيارية، حسبما ذكرت الشركتان.
وقالت الشركتان أمس، إن الطلبية الإضافية ترفع طلبية شركة الطيران من طائرات الفئة A320neo إلى 65، منها 15 طائرة من طراز A321XLR الجديدة.
وبلغت قيمة الصفقة حسب الخطوط الجوية السعودية نحو 7.4 مليارات دولار (27.75 مليار ريال)، في حين أن هذه الصفقة يمكن أن ترفع عدد الأسطول الحالي من 153 إلى 183 طائرة.
وقد تم الإعلان عن الاتفاقية خلال معرض باريس للطيران من قبل كل من المهندس صالح بن ناصر الجاسر، المدير العام للمؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية وكريستيان شيرير، رئيس العمليات التجارية في شركة «إيرباص».
تلبية طلبات الرحلات والمقاعد
وفقا للخطوط السعودية فإنها نقلت في العام الماضي أكثر من 34 مليون ضيف، وتم منذ عام 2015 التشغيل إلى 18 وجهة دولية جديدة، فيما يصل عدد وجهات الخطوط السعودية حاليا إلى نحو (100) وجهة، ولهذا فإن الصفقة الجديدة يمكن أن تسهم في زيادة عدد الرحلات الجوية للناقل السعودي، حيث يشهد الطلب على السفر المحلي والإقليمي والدولي في المملكة نموا هائلا، حيث ستعمل هذه الطائرات الجديدة على دعم عمليات الناقلة الوطنية السعودية من خلال زيادة السعة المقعدية، لتلبية هذا الطلب، كما تم الاتفاق بين «إيرباص» والخطوط الجوية العربية السعودية على توسيع شراكتهما في مجالات تطوير التدريب الفني والصيانة وغيرها من خدمات الدعم.
وتعد «السعودية» أكبر مشغل لطائرات «إيرباص» في المملكة، حيث تشغل حاليا نحو 100 طائرة إيرباص تضم طائرات من عائلة A320ceo وA330ceo.
وتتماشى هذه الطلبية الأخيرة مع برنامج التحول في الخطوط السعودية ولدعم خطتها الاستراتيجية ثنائية العلامة التجارية، التي تنص على دعم تطوير عمليات شركات طيران الخطوط الجوية العربية السعودية، لتلبية احتياجات جميع المسافرين من فئات مختلفة في المملكة والمنطقة وحول العالم.
طائرات A320neo
تعتبر عائلة طائرات A320neo الأكثر مبيعا في العالم ضمن فئة الطائرات أحادية الممر، حيث تلقت أكثر من 6500 طلب من قبل 100 عميل حول العالم، منذ إطلاقها في عام 2010، كما تضم عائلة طائرات A320neo أحدث تكنولوجيا الطيران، كخيار المحرك الجديد والمقصورة، التي أصبحت مرجعا في التصميم، وتتميز الطائرة بتوفير استهلاك الوقود بنسبة 20%، كما تمتاز بأدائها البيئي المتمثل بالحد من الضوضاء بمعدل يقارب 50 بالمائة، مقارنة بالجيل السابق من الطائرات.
يذكر أن الخطوط السعودية استلمت خلال السنوات الثلاث الماضية، أكثر من 80 طائرة من شركتي «إيرباص» و»بوينج»، مع خروج نحو 40 طائرة بنفس الفترة ما يقلص معدل عمر الأسطول إلى 5 سنوات.
مقارنة حجم أسطول السعودية بين عامي 2011 - 2019
أسطـول «السـعـوديــة» الـحـالـي 153 طائرة
إيرباص (100 طائرة)
إيرباص A320-214:
47 طائرة
إيرباص A321:
15 طائرة
إيرباص A330-343
32 طائرة
بوينج (53 طائرة)
بوينج B777-268ER
7 طائرات
بوينج B777-368ER
33 طائرة
بوينج B787-9
13 طائرة
الأسطول في عام 2011: 82
بوينج: 34 طائرة
11 طائرة من طراز 747
(خرجت من الخدمة عام 2012)
23 طائرة من طراز B777-200
(خرجت من الخدمة عام 2016)
إيرباص: 48 طائرة
6 طائرات من طراز 330
6 طائرات طراز 321
32 طائرة طراز 320
7 طائرات MD90 (خرجت من الخدمة بنهاية عام 2011)
15 طائرة إمبرير (خرجت من الخدمة عام 2013)
4 طائرات من طراز MD11 المخصصة للشحن (خرجت من الخدمة نهائيا)
وقالت الشركتان أمس، إن الطلبية الإضافية ترفع طلبية شركة الطيران من طائرات الفئة A320neo إلى 65، منها 15 طائرة من طراز A321XLR الجديدة.
وبلغت قيمة الصفقة حسب الخطوط الجوية السعودية نحو 7.4 مليارات دولار (27.75 مليار ريال)، في حين أن هذه الصفقة يمكن أن ترفع عدد الأسطول الحالي من 153 إلى 183 طائرة.
وقد تم الإعلان عن الاتفاقية خلال معرض باريس للطيران من قبل كل من المهندس صالح بن ناصر الجاسر، المدير العام للمؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية وكريستيان شيرير، رئيس العمليات التجارية في شركة «إيرباص».
تلبية طلبات الرحلات والمقاعد
وفقا للخطوط السعودية فإنها نقلت في العام الماضي أكثر من 34 مليون ضيف، وتم منذ عام 2015 التشغيل إلى 18 وجهة دولية جديدة، فيما يصل عدد وجهات الخطوط السعودية حاليا إلى نحو (100) وجهة، ولهذا فإن الصفقة الجديدة يمكن أن تسهم في زيادة عدد الرحلات الجوية للناقل السعودي، حيث يشهد الطلب على السفر المحلي والإقليمي والدولي في المملكة نموا هائلا، حيث ستعمل هذه الطائرات الجديدة على دعم عمليات الناقلة الوطنية السعودية من خلال زيادة السعة المقعدية، لتلبية هذا الطلب، كما تم الاتفاق بين «إيرباص» والخطوط الجوية العربية السعودية على توسيع شراكتهما في مجالات تطوير التدريب الفني والصيانة وغيرها من خدمات الدعم.
وتعد «السعودية» أكبر مشغل لطائرات «إيرباص» في المملكة، حيث تشغل حاليا نحو 100 طائرة إيرباص تضم طائرات من عائلة A320ceo وA330ceo.
وتتماشى هذه الطلبية الأخيرة مع برنامج التحول في الخطوط السعودية ولدعم خطتها الاستراتيجية ثنائية العلامة التجارية، التي تنص على دعم تطوير عمليات شركات طيران الخطوط الجوية العربية السعودية، لتلبية احتياجات جميع المسافرين من فئات مختلفة في المملكة والمنطقة وحول العالم.
طائرات A320neo
تعتبر عائلة طائرات A320neo الأكثر مبيعا في العالم ضمن فئة الطائرات أحادية الممر، حيث تلقت أكثر من 6500 طلب من قبل 100 عميل حول العالم، منذ إطلاقها في عام 2010، كما تضم عائلة طائرات A320neo أحدث تكنولوجيا الطيران، كخيار المحرك الجديد والمقصورة، التي أصبحت مرجعا في التصميم، وتتميز الطائرة بتوفير استهلاك الوقود بنسبة 20%، كما تمتاز بأدائها البيئي المتمثل بالحد من الضوضاء بمعدل يقارب 50 بالمائة، مقارنة بالجيل السابق من الطائرات.
يذكر أن الخطوط السعودية استلمت خلال السنوات الثلاث الماضية، أكثر من 80 طائرة من شركتي «إيرباص» و»بوينج»، مع خروج نحو 40 طائرة بنفس الفترة ما يقلص معدل عمر الأسطول إلى 5 سنوات.
مقارنة حجم أسطول السعودية بين عامي 2011 - 2019
أسطـول «السـعـوديــة» الـحـالـي 153 طائرة
إيرباص (100 طائرة)
إيرباص A320-214:
47 طائرة
إيرباص A321:
15 طائرة
إيرباص A330-343
32 طائرة
بوينج (53 طائرة)
بوينج B777-268ER
7 طائرات
بوينج B777-368ER
33 طائرة
بوينج B787-9
13 طائرة
الأسطول في عام 2011: 82
بوينج: 34 طائرة
11 طائرة من طراز 747
(خرجت من الخدمة عام 2012)
23 طائرة من طراز B777-200
(خرجت من الخدمة عام 2016)
إيرباص: 48 طائرة
6 طائرات من طراز 330
6 طائرات طراز 321
32 طائرة طراز 320
7 طائرات MD90 (خرجت من الخدمة بنهاية عام 2011)
15 طائرة إمبرير (خرجت من الخدمة عام 2013)
4 طائرات من طراز MD11 المخصصة للشحن (خرجت من الخدمة نهائيا)
