حقق سوق المبردات في المملكة نموا سنويا مركبا بلغ 2.7%، خلال الفترة بين 2018- 2019، ويمكن أن يحقق نموا إضافيا، خلال الأربعة أعوام المقبلة بقيمة تقدر بـ291 مليون دولار (1.1 مليار ريال)، وفقا لتقرير صادر من شركة ResearchAndMarkets، مدفوعا بزيادة الاستثمارات في قطاع السياحية، وكذلك نمو البنية التحتية التجارية وتوسيع صناعة الضيافة بشكل عام.
مبردات الهواء تتصدر
تصدرت مبردات الهواء قائمة المبيعات خلال عام 2018، وفقا للتقرير، حيث يتم بيع هذه المبردات بشكل أسرع من غيرها نظرا للوحدات الصغيرة والمباني المتوسطة الحجم والفلل الفاخرة، التي تتطلب وحدات تبريد منخفضة السعة، بالإضافة إلى وحدات قليلة من المبردات المركزية.
المباني التجارية الأكثر شراء لوحدات التبريد
يقول التقرير إن تصنيف سوق التبريد ينقسم إلى 3 أقسام صناعي وتجاري وسكني، وفي عام 2018، سيطرت الفئة التجارية على السوق من حيث الإيرادات، ويرجع ذلك إلى ارتفاع عدد المكاتب والمباني التجارية والتوسع في قطاع الضيافة، من خلال بناء الشقق السكنية والشاليهات والوحدات المخصصة للإيجار اليومي أو الشهري والاستراحات الصغيرة.
ارتفاع الاستثمارات السكنية في مكة والمدينة
بالإضافة إلى ذلك فقد بلغ حجم الاستثمارات في قطاع الحج والعمرة، تشكل بنية تحتية تقدر بـ50 مليار دولار (187.5 مليار ريال)، وبالتالي فإن هناك الكثير من التطورات في البناء والتشييد في مكة المكرمة والمدينة المنورة، الأمر الذي يعد عاملا رئيسيا لنمو سوق المبردات التجارية.
9.4 % من الناتج المحلي
بشكل عام، فإن قطاع السياحة الآخذ في التوسع يسرع نمو سوق التبريد في المملكة السعودية، واكتسب قطاع السياحة مكانة رئيسية في خطة الرؤية الاقتصادية 2030 للسعودية.
ووفقا للمجلس العالمي للسفر والسياحة، استحوذ القطاع في عام 2017 على حوالي 9.4 % من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، حيث لوحظ ارتفاع كبير في عدد الزوار الدوليين والمحليين.
وعلى سبيل المثال، في عام 2017 أنفق المسافرون الدوليون ما يقرب من 26 مليار دولار على السياحة، بينما بلغ إجمالي الإنفاق من السياح المحليين 13 مليار دولار.
عوامل ارتفاع قطاع التبريد في المملكة
- ارتفاع الاستثمارات السكنية في مكة والمدينة
- زيادة الشقق والوحدات السكنية والاستثمار في قطاع الضيافة
- 80 % من المواد الغذائية مستوردة
- 68 مليار ريال حجم قطاع المأكولات والمشروبات بحلول 2020
- زيادة البنية التحتية التجارية في جميع المناطق
مبردات الهواء تتصدر
تصدرت مبردات الهواء قائمة المبيعات خلال عام 2018، وفقا للتقرير، حيث يتم بيع هذه المبردات بشكل أسرع من غيرها نظرا للوحدات الصغيرة والمباني المتوسطة الحجم والفلل الفاخرة، التي تتطلب وحدات تبريد منخفضة السعة، بالإضافة إلى وحدات قليلة من المبردات المركزية.
المباني التجارية الأكثر شراء لوحدات التبريد
يقول التقرير إن تصنيف سوق التبريد ينقسم إلى 3 أقسام صناعي وتجاري وسكني، وفي عام 2018، سيطرت الفئة التجارية على السوق من حيث الإيرادات، ويرجع ذلك إلى ارتفاع عدد المكاتب والمباني التجارية والتوسع في قطاع الضيافة، من خلال بناء الشقق السكنية والشاليهات والوحدات المخصصة للإيجار اليومي أو الشهري والاستراحات الصغيرة.
ارتفاع الاستثمارات السكنية في مكة والمدينة
بالإضافة إلى ذلك فقد بلغ حجم الاستثمارات في قطاع الحج والعمرة، تشكل بنية تحتية تقدر بـ50 مليار دولار (187.5 مليار ريال)، وبالتالي فإن هناك الكثير من التطورات في البناء والتشييد في مكة المكرمة والمدينة المنورة، الأمر الذي يعد عاملا رئيسيا لنمو سوق المبردات التجارية.
9.4 % من الناتج المحلي
بشكل عام، فإن قطاع السياحة الآخذ في التوسع يسرع نمو سوق التبريد في المملكة السعودية، واكتسب قطاع السياحة مكانة رئيسية في خطة الرؤية الاقتصادية 2030 للسعودية.
ووفقا للمجلس العالمي للسفر والسياحة، استحوذ القطاع في عام 2017 على حوالي 9.4 % من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، حيث لوحظ ارتفاع كبير في عدد الزوار الدوليين والمحليين.
وعلى سبيل المثال، في عام 2017 أنفق المسافرون الدوليون ما يقرب من 26 مليار دولار على السياحة، بينما بلغ إجمالي الإنفاق من السياح المحليين 13 مليار دولار.
عوامل ارتفاع قطاع التبريد في المملكة
- ارتفاع الاستثمارات السكنية في مكة والمدينة
- زيادة الشقق والوحدات السكنية والاستثمار في قطاع الضيافة
- 80 % من المواد الغذائية مستوردة
- 68 مليار ريال حجم قطاع المأكولات والمشروبات بحلول 2020
- زيادة البنية التحتية التجارية في جميع المناطق
