تبحث شركات المال والبنوك في العالم الاستفادة من الأموال المحتجزة لمن يطلق عليهم أفقر الأثرياء، والذين تتراوح أرصدتهم بين 937.5 ألف ريال «250 ألف دولار» و 3.75 ملايين ريال «1 مليون دولار».
ساحة معركة
بحسب تقرير صدر عن مجموعة بوسطن الاستشارية، فإنه يوجد اليوم حوالي 76 مليون شخص يمتلكون أرصدة تصل إلى 18 تريليون دولار «67.5 تريليون ريال»، وينضم إلى هؤلاء 4 ملايين آخرين كل عام، وهؤلاء يعتبرون ساحة معركة جديدة للشركات المالية التي تُدافع على جذبهم إليها، وخدمتهم تزداد سخونة حيث تتصارع البنوك العالمية على استقطابهم.
ثروات سريعة
مديرو الثروة بما في ذلك شركات الأموال والبنوك كانوا يركزون توسعهم على العملاء الذين يتمتعون بثروات سريعة النمو من عشرات الملايين إلى مليارات الدولارات. جزء كبير من ذلك الآن يتمثل في إدارة الثروات الخارجية فذلك أكثر خطورة وأقل جدوى، حيث تقوم السلطات بقمع غسل الأموال والتهرب الضريبي والثروة الخفية بعد سلسلة طويلة من الفضائح البارزة.
عملاء محتملون
وفقًا للتقرير، فإن هؤلاء العملاء المحتملين يصبحون هدفًا لخدمة ثرواتهم والتوسع فيها، ومن المقرر أن تنمو مجموعة الأثرياء بنسبة 6.2% خلال السنوات الخمس المقبلة، لكن هذه النسبة لا تزال أبطأ من زيادة المليارديرات، لكنها في الوقت نفسه تعتبر أعلى من الزيادة في نسبة الثروة على مستوى عالمي.
التكنولوجيا فعالة
تعتبر التكنولوجيا الجديدة أكثر تركيزا وفعالية في قطاع المال، وفقًا لدانييل كيسلر، الشريك الإداري في بوسطن للاستشارات في سويسرا. وقال إنه «موضوع يجب على كل مدير ثروات أكبر التفكير فيه».
الثروة في آسيا وأميركا
يقول تقرير بوسطن إن آسيا والولايات المتحدة الأميركية ستكونان أكبر المساهمين في نمو الثروة الثرية على مدى السنوات القليلة المقبلة، ومع ذلك وعلى الرغم من العروض التي لا تعد ولا تُحصى لم تجد شركات الأموال الوقت المناسب لخدمة هؤلاء الأفراد الذين تغافلت عنهم الشركات سابقًا.
خدمة تقليدية
في الغالب، تبالغ البنوك الخاصة التقليدية في خدمة عملائها الأثرياء في البداية، حيث يتم تعيين مدير علاقات معهم، وعندما يفشل البنك في الاستفادة من نشاط العميل وثروته التي يمتلكها، فإن البنك قد ينسحب من مستوى المشاركة معه.
أفقر الأثرياء
- هم الذين يمتلكون ما بين 250 ألفا إلى 1 مليون دولار.
- يصل عددهم إلى 76 مليون شخص بحسب تقرير بوسطن.
- 4 ملايين شخص ينضمون إليهم سنويا.
- تصل أرصدتهم مجتمعة إلى 18 تريليون دولار.
- يتوقع التقرير أن تصل نسبة نمو الأثرياء 6.2%.
ساحة معركة
بحسب تقرير صدر عن مجموعة بوسطن الاستشارية، فإنه يوجد اليوم حوالي 76 مليون شخص يمتلكون أرصدة تصل إلى 18 تريليون دولار «67.5 تريليون ريال»، وينضم إلى هؤلاء 4 ملايين آخرين كل عام، وهؤلاء يعتبرون ساحة معركة جديدة للشركات المالية التي تُدافع على جذبهم إليها، وخدمتهم تزداد سخونة حيث تتصارع البنوك العالمية على استقطابهم.
ثروات سريعة
مديرو الثروة بما في ذلك شركات الأموال والبنوك كانوا يركزون توسعهم على العملاء الذين يتمتعون بثروات سريعة النمو من عشرات الملايين إلى مليارات الدولارات. جزء كبير من ذلك الآن يتمثل في إدارة الثروات الخارجية فذلك أكثر خطورة وأقل جدوى، حيث تقوم السلطات بقمع غسل الأموال والتهرب الضريبي والثروة الخفية بعد سلسلة طويلة من الفضائح البارزة.
عملاء محتملون
وفقًا للتقرير، فإن هؤلاء العملاء المحتملين يصبحون هدفًا لخدمة ثرواتهم والتوسع فيها، ومن المقرر أن تنمو مجموعة الأثرياء بنسبة 6.2% خلال السنوات الخمس المقبلة، لكن هذه النسبة لا تزال أبطأ من زيادة المليارديرات، لكنها في الوقت نفسه تعتبر أعلى من الزيادة في نسبة الثروة على مستوى عالمي.
التكنولوجيا فعالة
تعتبر التكنولوجيا الجديدة أكثر تركيزا وفعالية في قطاع المال، وفقًا لدانييل كيسلر، الشريك الإداري في بوسطن للاستشارات في سويسرا. وقال إنه «موضوع يجب على كل مدير ثروات أكبر التفكير فيه».
الثروة في آسيا وأميركا
يقول تقرير بوسطن إن آسيا والولايات المتحدة الأميركية ستكونان أكبر المساهمين في نمو الثروة الثرية على مدى السنوات القليلة المقبلة، ومع ذلك وعلى الرغم من العروض التي لا تعد ولا تُحصى لم تجد شركات الأموال الوقت المناسب لخدمة هؤلاء الأفراد الذين تغافلت عنهم الشركات سابقًا.
خدمة تقليدية
في الغالب، تبالغ البنوك الخاصة التقليدية في خدمة عملائها الأثرياء في البداية، حيث يتم تعيين مدير علاقات معهم، وعندما يفشل البنك في الاستفادة من نشاط العميل وثروته التي يمتلكها، فإن البنك قد ينسحب من مستوى المشاركة معه.
أفقر الأثرياء
- هم الذين يمتلكون ما بين 250 ألفا إلى 1 مليون دولار.
- يصل عددهم إلى 76 مليون شخص بحسب تقرير بوسطن.
- 4 ملايين شخص ينضمون إليهم سنويا.
- تصل أرصدتهم مجتمعة إلى 18 تريليون دولار.
- يتوقع التقرير أن تصل نسبة نمو الأثرياء 6.2%.
