تبنى الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطا متشددا تجاه إيران، وحثه عدد من مستشاريه المقربين على ردع إيران بشكل أكبر، ومن بين هؤلاء ما يلي:

جون بولتون: مستشار الأمن القومي

- هو أكبر المحرضين على الحرب

- رأس الحربة في حملة تغيير النظام في إيران.

- وجه تحذيرا صارما لطهران وقال "سنلاحقكم"

- يعتقد أنه قام بحملة لقصف إيران على مدى سنوات.

مايك بومبيو: وزير الخارجية

- تولى الوزارة بعد انسحاب ترمب من الاتفاق النووي

- يدعو إلى اعتماد سياسات عدوانية لمواجهة إيران

- طالب بالتفكير في شن هجمات "لتدمير قدرات إيران النووية"

- يشجع على بيع أسلحة للسعودية من أجل "ردع العدوان الإيراني".

ليندسي غراهام: سناتور من ولاية كارولاينا الجنوبية

- دعا إلى مهاجمة قوات إيران البحرية وقصف مصافي النفط"

- قال إن على القادة الإيرانيين إعداد أنفسهم "لألم شديد داخل بلادهم"

- يرى أن ترمب "يحاول تجنب النزاع، ولكن هذه بحق لحظة حاسمة بالنسبة إليه".

- ذكر أنه "إذا لم تكن مستعدا لمواجهة هذا العدو، فستندم".