تحت رعاية محافظ عنيزة، عبدالرحمن إبراهيم السليم، وقّعت إدارة تعليم عنيزة، أمس، في مكتب المحافظ، عقدًا لتنفيذ مشروع توريد وتركيب وصيانة كاميرات المراقبة لجميع مدارس «البنين والبنات»، والبالغ عددها 140 مبنى تعليميا، مع إحدى الشركات المتخصصة في هذا المجال، بمبلغ مليون وستمئة ألف ريال، لتصبح بذلك أول إدارة تعليم بالمملكة تغطي جميع المدارس بكاميرات المراقبة.
وقّع العقد من جانب الإدارة مدير التعليم بالمحافظة محمد سليمان الفريح، مع ممثل الشركة المنفذة، بحضور رئيس بلدية عنيزة المهندس خلف العتيبي، وعدد من القيادات الأمنية، وأعضاء لجنة أهالي عنيزة.
وقال محافظ عنيزة عقب توقيع العقد: «نفتخر بما تحقق اليوم من إنجازا يحسب لإدارة تعليم عنيزة، يعكس حرصها على سلامة أبنائنا وبناتنا الطلاب»، مشيرا إلى أهمية هذا المشروع في الحفاظ على الأمن والسلامة، والاستفادة من التقنية بما يخدم الجهات الأمنية «الشرطة، والدفاع المدني، والمرور»، مباركا هذا التوجه للاستفادة من التقنية في اكتشاف المخاطر، مشيدا بتميز إدارة تعليم عنيزة التي تخلصت من قبل من كل المباني المستأجرة.
وأوضح مدير تعليم عنيزة محمد سليمان الفريح، أن «المشروع الذي يشمل جميع مدارس البنين والبنات، يأتي لتحقيق أعلى معايير الأمن والسلامة في المباني التعليمية. والعمل على جانب الأمن والسلامة يتم بشقين: الأول، رقابي بالتدريب والتأهيل والتعريف بوسائل الأمن والسلامة والدفاع المدني لأكبر التجمعات البشرية بالمدارس. والآخر: وقائي ويُعنَى بخطط السلامة والإخلاء بشكل مجدول ومستمر».
وقّع العقد من جانب الإدارة مدير التعليم بالمحافظة محمد سليمان الفريح، مع ممثل الشركة المنفذة، بحضور رئيس بلدية عنيزة المهندس خلف العتيبي، وعدد من القيادات الأمنية، وأعضاء لجنة أهالي عنيزة.
وقال محافظ عنيزة عقب توقيع العقد: «نفتخر بما تحقق اليوم من إنجازا يحسب لإدارة تعليم عنيزة، يعكس حرصها على سلامة أبنائنا وبناتنا الطلاب»، مشيرا إلى أهمية هذا المشروع في الحفاظ على الأمن والسلامة، والاستفادة من التقنية بما يخدم الجهات الأمنية «الشرطة، والدفاع المدني، والمرور»، مباركا هذا التوجه للاستفادة من التقنية في اكتشاف المخاطر، مشيدا بتميز إدارة تعليم عنيزة التي تخلصت من قبل من كل المباني المستأجرة.
وأوضح مدير تعليم عنيزة محمد سليمان الفريح، أن «المشروع الذي يشمل جميع مدارس البنين والبنات، يأتي لتحقيق أعلى معايير الأمن والسلامة في المباني التعليمية. والعمل على جانب الأمن والسلامة يتم بشقين: الأول، رقابي بالتدريب والتأهيل والتعريف بوسائل الأمن والسلامة والدفاع المدني لأكبر التجمعات البشرية بالمدارس. والآخر: وقائي ويُعنَى بخطط السلامة والإخلاء بشكل مجدول ومستمر».
