تتابعت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إثر التوترات التي اندلعت في منطقة الخليج العربي، مؤخرا، بين التهديدات بشن ضربة عسكرية ضد النظام الإيراني الذي اتهمه بالوقوف خلف تفجيرات الناقلات النفطية في خليج عمان، وبين المهادنة برفع ورقة التفاوض والانفتاح على التهدئة.

ورصدت "الوطن" قائمة من تصريحات الرئيس الأميركي المختلفة بشأن إيران التي لم يفهم منها، بحسب مراقبين، هل تخفي تحركا عسكريا ضد إيران وميليشياتها في المنطقة، أم هي نابعة عن "بروباجندا" إعلامية لتركيع طهران وإرغامها على الرجوع إلى طاولة المفاوضات خاصة قبل خوضه الانتخابات الرئاسية المرتقبة.

26 يونيو:

-آمل ألا نخوض حربا ضد إيران، وإذا حدث ذلك فلن تستمر طويلا.

-أستبعد إرسال قوات برية لمواجهة إيران

25 يونيو:

-لدي سلطة كافية لخوض حرب ضد طهران دون الرجوع للكونجرس

-سأمحو إيران في حال تعرضت لأي مصلحة أميركية

24 يونيو:

لا حاجة لوجودنا في مضيق هرمز وعلى الدول حماية ناقلاتها النفطية

23 يونيو:

العقوبات أفضل وسيلة لردع الإيرانيين

- لم ألغ الضربة العسكرية وإنما أجلتها

22 يونيو:

الخيار العسكري ضد إيران ما زال مطروحا

21 يونيو:

-ليس لدي شروط مسبقة للتفاوض مع الإيرانيين

-لدي شعور بأن إسقاط الطائرة المسيرة خطأ شخصي

-أوقفت الضربات ضد إيران قبل 10 دقائق

-أنهيت الاتفاق النووي البائس مع إيران

20 يونيو:

-إيران ارتكبت خطأ جسيما بإسقاطها الطائرة المسيرة

-ستعرفون قريبا إن كانت أميركا ستضرب إيران

18 يونيو:

-سأذهب بالتاكيد إلى الخليج في حال تعرضت مصالحنا للخطر

-الهجوم على الناقلات النفطية بسيط ومحدود

14 يونيو:

إيران استهدفت الناقلات النفطية بخليج عمان

6 يونيو:

إيران تفشل كدولة لكني لا أريدهم أن يفشلوا

5 يونيو:

هناك دائما فرصة لعمل عسكري ضد إيران

3 يونيو:

لا إيران ولا أميركا مستعدتان لعقد اتفاق جديد

30 مايو:

إيران لو أردات التحدث فأنا جاهز

27 مايو:

لا نسعى لتغيير النظام لكن لا نريد سلاحا نوويا

21 مايو:

ستواجه إيران بقوة هائلة إذا هاجمت المصالح الأميركية

19 مايو:

ستكون الحرب نهاية إيران