وبحسب موقع the defence post، تم تطوير هذه المنظمة الجديدة لاعتراض لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى في مراحل الإرسال أو الهبوط، ويعمل بشكل متبادل مع أنظمة الدفاع الصاروخية «باتريوت» الذي يعمل بالفعل داخل المملكة.
تكنلوجيا متقدمة
من جانبه، يقول تقرير موقع Army Technolohy، إن نظام ثاد يسهل نقله للحماية من التهديدات العدائية مثل الصواريخ الباليستية التكتيكية والأجسام الأخرى التي يتراوح مداها بين 200 كم و ارتفاع يصل إلى 150 كم، ويشير إلى أن نظام THAAD يوفر درع دفاعي متعدد الطبقات لحماية المواقع الاستراتيجية أو التكتيكية مثل المطارات أو المراكز السكانية.
يذكر أنه تم إجراء أو اختبار لهذا النظام باكمله عام 2005، وفي 2008 قام الجيش الأميركي بتنشيط أول وحدة بطارية من طراز THAAD في بولاية تكساس.