أكد مؤسس الحارة المكية الشيخ عادل بن أمين حافظ، أن وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود يسعى ويعمل ومعه رجال الأمن من أفراد وضباط أشاوس لتوفير أرقى وأقصى خدمات الضيافة والأمن والاطمئنان، والذي يسوده ويتخلله الرخاء والاستقرار لضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام، ليؤدوا فريضة الحج في جو مفعم بالطمأنينة والراحة، وجميع هذه الخدمات الأمنية لوزارة الداخلية ومن معها من القطاعات الحكومية المعنية وذات العلاقة بالحجاج، والتي نراها في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة ليست سوى تجسيد لمدى الرعاية والاهتمام، والحجم الكبير التي ينالها الحجاج وضيوف الرحمن من المملكة حكومة وشعبا.
طاقات بشرية
قال حافظ: لم تتوان وزارة الداخلية، وعلى رأسها وزيرها البار الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، يوما من الأيام عن تسخير كل إمكاناتها وطاقاتها البشرية والأمنية لراحة الحجاج، وذلك إيمانا منها ورغبة جادة وكبيرة في تيسير أعمال الحج والعمرة وسلاسة أداء المناسك وحماية ضيوف بيت الله الحرام وحفظ أمنهم واستقرارهم، فالجهود الكبيرة التي يقوم بها رجال الأمن لراحة وخدمة ضيوف الرحمن تشهد تطورا كبيرا عاما بعد عام، مما سهل على ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام، أداء مناسكهم بيسر وسهولة وفي جو إيماني روحاني مبهر وعظيم لا مثيل له، وهذا بفضل الله -عز وجل- ثم بفضل سواعد وزارة الداخلية في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
إستراتيجية متكاملة
أوضح حافظ أن رجال الأمن السعودي الفذ قاموا بإعداد إستراتيجية متكاملة لتطوير منظومة أعمالهم الأمنية في الحج والعمل على راحة الحجاج، وتطبيقها على أرض الواقع في مختلف ميادين العمل، سواء مكة المكرمة أو في المدينة المنورة أو في المشاعر المقدسة، ولتسهم في ذلك بدورها وبشكل كبير في تسهيل أداء المناسك لحجاج بيت الله الحرام وضيوف الرحمن.
تطوير منظومة أمن الحج
أبان حافظ أن وزارة الداخلية قامت في ظل دعم وتوجيهات الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز بتوفير جميع الخدمات لضيوف بيت الله الحرام، وهو ما دأبت عليه السعودية منذ قيامها، على تسخير جل إمكاناتها لخدمة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض، وهي لا تدخر جهدا في تيسير وتسهيل كل شؤون الحج والحجاج، وقاصدي بيت الله الحرام، موضحا أن القطاعات الأمنية سارعت الخطى وسابقت الزمن لتقوم بتحقيق أهدافها على أكمل وجه في مجال تطوير أعمال منظومة أمن الحج والحجيج، بما ييسر على الحجاج والمعتمرين والزوار أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة، وهو بمثابة محل فخر واعتزاز للشعب السعودي خاصة ولكل شعوب الأمة الإسلامية.
طاقات بشرية
قال حافظ: لم تتوان وزارة الداخلية، وعلى رأسها وزيرها البار الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، يوما من الأيام عن تسخير كل إمكاناتها وطاقاتها البشرية والأمنية لراحة الحجاج، وذلك إيمانا منها ورغبة جادة وكبيرة في تيسير أعمال الحج والعمرة وسلاسة أداء المناسك وحماية ضيوف بيت الله الحرام وحفظ أمنهم واستقرارهم، فالجهود الكبيرة التي يقوم بها رجال الأمن لراحة وخدمة ضيوف الرحمن تشهد تطورا كبيرا عاما بعد عام، مما سهل على ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام، أداء مناسكهم بيسر وسهولة وفي جو إيماني روحاني مبهر وعظيم لا مثيل له، وهذا بفضل الله -عز وجل- ثم بفضل سواعد وزارة الداخلية في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
إستراتيجية متكاملة
أوضح حافظ أن رجال الأمن السعودي الفذ قاموا بإعداد إستراتيجية متكاملة لتطوير منظومة أعمالهم الأمنية في الحج والعمل على راحة الحجاج، وتطبيقها على أرض الواقع في مختلف ميادين العمل، سواء مكة المكرمة أو في المدينة المنورة أو في المشاعر المقدسة، ولتسهم في ذلك بدورها وبشكل كبير في تسهيل أداء المناسك لحجاج بيت الله الحرام وضيوف الرحمن.
تطوير منظومة أمن الحج
أبان حافظ أن وزارة الداخلية قامت في ظل دعم وتوجيهات الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز بتوفير جميع الخدمات لضيوف بيت الله الحرام، وهو ما دأبت عليه السعودية منذ قيامها، على تسخير جل إمكاناتها لخدمة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض، وهي لا تدخر جهدا في تيسير وتسهيل كل شؤون الحج والحجاج، وقاصدي بيت الله الحرام، موضحا أن القطاعات الأمنية سارعت الخطى وسابقت الزمن لتقوم بتحقيق أهدافها على أكمل وجه في مجال تطوير أعمال منظومة أمن الحج والحجيج، بما ييسر على الحجاج والمعتمرين والزوار أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة، وهو بمثابة محل فخر واعتزاز للشعب السعودي خاصة ولكل شعوب الأمة الإسلامية.
