أعلنت الهيئة العامة للإحصاء ضمن سجل إحصاءات الحج 1440، أن عدد القوى العاملة في تقديم خدمات الإشراف والمتابعة لضيوف الرحمن هذا العام بلغ 6336 مشرفا ومُتابعا، منهم 156 سيدة، للإشراف على أعمال الحج من جميع الأجهزة الحكومية والخدمية، منذ وصول الحاج وحتى مغادرته.
ويتوزع عمل الإشراف والمتابعة للجهات الحكومية المعنية، بين العمل المكتبي والعمل الميداني، إذ بلغ إجمالي عدد المركبات المخصصة لمهامهم في الميدان 1222 مركبة، منها مُعدات مخصصة، وسيارات، ودراجات نارية، كما تم تزويدها بـ2400 جهاز لاسلكي للتواصل المُباشر.
وأوضحت الهيئة أن 6 جهات حكومية تقدم خدمات الإشراف والمتابعة، هي: إمارة منطقة مكة المكرمة، وإمارة منطقة المدينة المنورة، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة التجارة والاستثمار، وهيئة الرقابة والتحقيق، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، إذ يقومون بدعم أعمال الحج والعمرة ومراقبتها، لتقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين زوار المسجد النبوي الشريف، والإشراف على أداء الجهات العاملة بالمنافذ، والتي تشرف عليها وزارة الحج والعمرة، ورصد أوجه القصور، والإشراف على نقل الحجاج من مساكنهم في مكة المكرمة إلى مشعر منى، وكذلك الإشراف على عودتهم من مشعر منى بعد انتهاء الحج إلى مساكنهم في مكة المكرمة، ومتابعة عمليات انتقال الحجاج بين المشاعر المقدسة عبر الحافلات، وإعداد خطة التفويج من مخيمات الحجاج إلى منشأة الجمرات، بما في ذلك جداول ومسارات التفويج، ومراقبة الخدمات المقدمة لحجاج الداخل خلال فترة وجودهم في المشاعر المقدسة للتحقق من جودتها، ومعالجة الخلل ورصد أوجه القصور، ومتابعة توافر الكميات المعروضة من السلع والمواد التموينية الأساسية والوجبات الغذائية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وجدة والطائف، ومتابعة العمالة الموسمية خلال موسم الحج، والتأكد من أماكن عملهم وأماكن سكنهم، والرقابة الشاملة على الخدمات المقدمة في الحج، والمشاركة مع لجان مراقبة توزيع مخيمات وأراضي المشاعر المقدسة.
يذكر أن الخدمات الرئيسية للإشراف والمتابعة لأعمال الحج يبلغ عددها أكثر من 33 خدمة، يتفرع منها عدد كبير من الخدمات، ويتم العمل عليها "على مدار العام" وليس خلال فترة موسم الحج فقط، عبر لجان وفرق عمل الجهات الحكومية الـ6.
وتقدم الأجهزة الحكومية والخدمية في المملكة عددا كبيرا من الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، وتصنف تلك الخدمات إلى 5 خدمات أساسية "خدمات الإشراف والمتابعة لأعمال الحج، وخدمات الحج العامة، وخدمات الحجاج الصحية، وخدمات نقل الحجاج، وخدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في مكة والمشاعر المقدسة".
ويتوزع عمل الإشراف والمتابعة للجهات الحكومية المعنية، بين العمل المكتبي والعمل الميداني، إذ بلغ إجمالي عدد المركبات المخصصة لمهامهم في الميدان 1222 مركبة، منها مُعدات مخصصة، وسيارات، ودراجات نارية، كما تم تزويدها بـ2400 جهاز لاسلكي للتواصل المُباشر.
وأوضحت الهيئة أن 6 جهات حكومية تقدم خدمات الإشراف والمتابعة، هي: إمارة منطقة مكة المكرمة، وإمارة منطقة المدينة المنورة، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة التجارة والاستثمار، وهيئة الرقابة والتحقيق، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، إذ يقومون بدعم أعمال الحج والعمرة ومراقبتها، لتقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين زوار المسجد النبوي الشريف، والإشراف على أداء الجهات العاملة بالمنافذ، والتي تشرف عليها وزارة الحج والعمرة، ورصد أوجه القصور، والإشراف على نقل الحجاج من مساكنهم في مكة المكرمة إلى مشعر منى، وكذلك الإشراف على عودتهم من مشعر منى بعد انتهاء الحج إلى مساكنهم في مكة المكرمة، ومتابعة عمليات انتقال الحجاج بين المشاعر المقدسة عبر الحافلات، وإعداد خطة التفويج من مخيمات الحجاج إلى منشأة الجمرات، بما في ذلك جداول ومسارات التفويج، ومراقبة الخدمات المقدمة لحجاج الداخل خلال فترة وجودهم في المشاعر المقدسة للتحقق من جودتها، ومعالجة الخلل ورصد أوجه القصور، ومتابعة توافر الكميات المعروضة من السلع والمواد التموينية الأساسية والوجبات الغذائية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وجدة والطائف، ومتابعة العمالة الموسمية خلال موسم الحج، والتأكد من أماكن عملهم وأماكن سكنهم، والرقابة الشاملة على الخدمات المقدمة في الحج، والمشاركة مع لجان مراقبة توزيع مخيمات وأراضي المشاعر المقدسة.
يذكر أن الخدمات الرئيسية للإشراف والمتابعة لأعمال الحج يبلغ عددها أكثر من 33 خدمة، يتفرع منها عدد كبير من الخدمات، ويتم العمل عليها "على مدار العام" وليس خلال فترة موسم الحج فقط، عبر لجان وفرق عمل الجهات الحكومية الـ6.
وتقدم الأجهزة الحكومية والخدمية في المملكة عددا كبيرا من الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، وتصنف تلك الخدمات إلى 5 خدمات أساسية "خدمات الإشراف والمتابعة لأعمال الحج، وخدمات الحج العامة، وخدمات الحجاج الصحية، وخدمات نقل الحجاج، وخدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في مكة والمشاعر المقدسة".
