يشهد سوق الهجن الأصايل هذه الأيام صفقات كبيرة تجاوزت قيمتها الـ30 مليون ريال حتى الآن، وذلك بحثا عن تحقيق نوماس مهرجان ولي العهد للهجن بنسخته الثانية، وتطلعا للمنافسة القوية واكتساح أشواط الرموز والظفر بأغلى السيوف السعودية التي تحمل اسما غاليا على قلوب الجميع.
ولا يزال البيع والشراء مستمرا استعدادا لهذا المهرجان الكبير الذي سيقام على أرضية ميدان محافظة الطائف بتنظيم من الاتحاد السعودي للهجن ابتداء من منتصف أغسطس الجاري بجوائز مالية كبيرة تبلغ قيمتها الإجمالية 52 مليون ريال، يتنافس عليها مجموعة كبيرة من ملاك الهجن المحلية والدولية بعدد 439 شوطا، الذي يعتبره المشاركون أكبر جائزة للهجن؛ إذ إنه ساهم في رفع قيمة الهجن في الخليج العربي.
حركة نشطة
خلال الأيام الماضية نشطت حركة كبيرة لبيع الهجن السبق وشرائها من قبل كبار ملاك العزب القادمين بقوة لخوض منافسات هذا المهرحان الكبير.
وجاءت أبرز المشتريات من قبل عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن منتزع «سيف الحيل» في مهرجان ولي العهد الأول في الأشواط العامة، حيث أعلن مؤخرا أن عزبته أبرمت عدة صفقات تجاوزت قيمتها عشرين مليونا سعيا منه للمحافظة على السيف الغالي الذي يحمل اسم سيدي ولي العهد.
مشاركة ثانية
أبرمت مؤسسة هجن الرئاسة بقيادة الشيخ سلطان بن حمدان آل نهيان المشرف العام على هجن الرئاسة والعائدة ملكيتها لرئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان مشتروات استعدادا للحضور بقوة لهذا المهرجان الكبير في موسمه الثاني.
كما أعلن ولي عهد دبي الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم عن إقامة سباق تسعيره لصالح هجن العاصفة المملوكة له بقيمة تتجاوز 1.5 مليون درهم تقريبا لكل من سن الحقايق والقايا، وتأتي هذه التسعيرة من أجل تعزيز ودعم جاهزية هجن العاصفة وتأهيل مطاياها لدخول المنافسة في هذا المهرحان الكبير. إضافة إلى مشتروات هجن النايفات ممثلة المملكة وهجن الشعار الملكي العائد ملكيته للأمير تركي بن محمد بن فهد أيضا مشتروات رجال الأعمال ومحبو هذه الرياضة العريقة.
وبحسب توقعات المحللين وأصحاب وملاك الهجن فإن المشتروات سوف تتعدى الخمسين مليون ريال، وهذا بحد ذاته دعم لكل مالك هجن ومحب لرياضة الآباء والأجداد. وبلا شك فإن هذه الحركة الاقتصادية ما هي إلا دليل كبير على أهمية هذا المهرجان العملاق الذي حقق في عامه الأول شهرة عالمية وحضوراً لافتاً دخل على إثره موسوعة جينيس القياسية، بعد أن شارك في المهرجان أكثر من 11 ألف مطية.
ولا يزال البيع والشراء مستمرا استعدادا لهذا المهرجان الكبير الذي سيقام على أرضية ميدان محافظة الطائف بتنظيم من الاتحاد السعودي للهجن ابتداء من منتصف أغسطس الجاري بجوائز مالية كبيرة تبلغ قيمتها الإجمالية 52 مليون ريال، يتنافس عليها مجموعة كبيرة من ملاك الهجن المحلية والدولية بعدد 439 شوطا، الذي يعتبره المشاركون أكبر جائزة للهجن؛ إذ إنه ساهم في رفع قيمة الهجن في الخليج العربي.
حركة نشطة
خلال الأيام الماضية نشطت حركة كبيرة لبيع الهجن السبق وشرائها من قبل كبار ملاك العزب القادمين بقوة لخوض منافسات هذا المهرحان الكبير.
وجاءت أبرز المشتريات من قبل عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن منتزع «سيف الحيل» في مهرجان ولي العهد الأول في الأشواط العامة، حيث أعلن مؤخرا أن عزبته أبرمت عدة صفقات تجاوزت قيمتها عشرين مليونا سعيا منه للمحافظة على السيف الغالي الذي يحمل اسم سيدي ولي العهد.
مشاركة ثانية
أبرمت مؤسسة هجن الرئاسة بقيادة الشيخ سلطان بن حمدان آل نهيان المشرف العام على هجن الرئاسة والعائدة ملكيتها لرئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان مشتروات استعدادا للحضور بقوة لهذا المهرجان الكبير في موسمه الثاني.
كما أعلن ولي عهد دبي الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم عن إقامة سباق تسعيره لصالح هجن العاصفة المملوكة له بقيمة تتجاوز 1.5 مليون درهم تقريبا لكل من سن الحقايق والقايا، وتأتي هذه التسعيرة من أجل تعزيز ودعم جاهزية هجن العاصفة وتأهيل مطاياها لدخول المنافسة في هذا المهرحان الكبير. إضافة إلى مشتروات هجن النايفات ممثلة المملكة وهجن الشعار الملكي العائد ملكيته للأمير تركي بن محمد بن فهد أيضا مشتروات رجال الأعمال ومحبو هذه الرياضة العريقة.
وبحسب توقعات المحللين وأصحاب وملاك الهجن فإن المشتروات سوف تتعدى الخمسين مليون ريال، وهذا بحد ذاته دعم لكل مالك هجن ومحب لرياضة الآباء والأجداد. وبلا شك فإن هذه الحركة الاقتصادية ما هي إلا دليل كبير على أهمية هذا المهرجان العملاق الذي حقق في عامه الأول شهرة عالمية وحضوراً لافتاً دخل على إثره موسوعة جينيس القياسية، بعد أن شارك في المهرجان أكثر من 11 ألف مطية.
