عكست إجابات على تساؤل لامرأة أجنبية قالت إن أختها ستنتقل إلى المملكة وأنها قلقة عليها، حقيقة تقدم المملكة وازدهارها لتصبح السعودية الجديدة قولاً وفعلا، ومن خلال نقل المختص بمكافحة الإرهاب والجرائم المنظمة نايف حربي، عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر للردود التي انهالت على السائلة، من جنسيات مختلفة، أجمعوا على أن الحياة في المملكة طبيعية لأي شخص بل وجميلة وليس هناك ما يدعو للقلق كونها من أكثر الدول أماناً وازدهاراً.

إعلام كاذب

قالت إحدى التعليقات حول السؤال: «لا شيء يدعو للقلق، فأنا أشعر بالأمان التام في أي مكان داخل المملكة، وأنا متواجدة فيها منذ 8 سنوات». وتقول إحدى المتفاعلات مع السؤال: «لقد ذهبت إلى المملكة في الثمانينات لأعمل كممرضة، وكان ما نسمعه ونقرؤه عبر الإعلام مبالغ جداً في القضايا التي تحدث هناك، وكانوا ينقلون كل ما هو سلبي فقط، إن المملكة مكان جيد وآمن طالما أنك تتبعين القوانين، ومن غير الصعب عموماً الالتزام بالقوانين، ومع العلم أن أختك ستلتقي وتختلط بمختلف الأعراق وستتعلم منهم الكثير، المملكة كانت باباً جميلاً فتح لي آفاقا وصداقات عديدة».

أسباب إعجاب المقيمين والأجانب بالسعودية الجديدة:

- درجات الأمان العالية وقلة الجرائم

- الأمان الوظيفي وجودة الحياة العملية

- انتشار مواقع سياحية عديدة وأنشطة ترفيهية

- فتح صالات ودور العرض السينمائية

- السماح للمرأة بالقيادة والتنقل بحرية

- إقرار أنظمة فعالة مثل نظام مكافحة التحرش

- انفتاح الشعب السعودي مع مختلف الثقافات