أبدى الأمين العام للأمم المتحدة القلق البالغ بشأن استمرار التصعيد شمال غربي سورية، واحتمالات نشوب عملية هجومية في عمق إدلب مما قد يؤدي إلى موجة جديدة من المعاناة الإنسانية لما يصل إلى 3 ملايين شخص.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة في بيان صحفي، أمس، «أدان أنطونيو جوتيريش بشدة الهجمات على المدنيين والبنية الأساسية المدنية، بما في ذلك منشآت الرعاية الصحية والتعليمية»، وحث كل الأطراف على الاحترام الكامل للقانون الإنساني الدولي، مجدداً دعوته العاجلة لتطبيق مذكرة التفاهم المتعلقة بإدلب التي تم التوصل إليها في شهر سبتمبر 2018.