وتم تدريب وتطوير الكوادر والمواهب الوطنية من حيث الإشراف والإدارة التشغيلية وإدارة الحشود، وكل هذا يصب في مصلحة العاملين في موسم السودة، فقد اكتسبوا الثقة والعمل الجاد والتدريب والمكسب المادي من خلال مشاركتهم في موسم السودة، والذي شارف على الانتهاء، ونتمنى العمل معهم مستقبلا في المواسم المقبلة.
وكان عدد الزوار أمس يقارب 10000 إلى 15000، حيث يبدأ توافد الزوار من بعد العصر، علما أن الفعاليات تبدأ من الـ10 صباحا.