يصاب كثير من العاملين بحالة ملل في وظائف روتينية وشبه يومية، الأمر الذي ينعكس على معدل إنتاجيتهم وكفاءتها، وفي دراسة أجريت فإن حالة من الخمول تصيب 1 من أصل 5 أفراد، منخرطين بشدة في أعمالهم مما يجعلهم معرضين للوصول لحالة من الإنهاك. حيث يعتبر الإنهاك المرحلة الأخيرة والتي يصل فيها الفرد إلى الاستياء الشديد من عمله وعدم الرضا عنه، الأمر الذي يؤدي إلى الافتقار للدافع والإبداع. ولمحاربة هذه الحالة يوجد عدد من الطرق التي تساعد الموظفين على الخروج من هذه الحالة وفقا لموقع sputnik، وهي:
1- مبدأ التقدم
بحسب علماء جامعة هارفارد فإن "مبدأ التقدم" هو إحدى أهم الطرق التي تساعد على الخروج من هذه الحالة، من خلال إحراز تقدم في العمل الأمر الذي يساعد الموظف على الإبداع.
2- تقديم المساعدة
من خلال مساعدة زملاء العمل والأشخاص الجدد في الوظيفة الأمر الذي يخلق نوعا من الحافز للخروج من هذا الموقف.
وأظهرت الدراسات أن الدافع في العمل غالبا ما يأتي من العمل مع أشخاص تهتم بهم، والأشخاص الذين لديهم صداقات في محل عملهم تجعلهم يميلون إلى الرضا أكثر بوظائفهم.
3- استراحة قصيرة
أخذ استراحة قصيرة يساعدك على الخروج قليلا من هذا الجو ويمنحك فرصة لإعادة شحن نفسك بطاقة جديدة وأفكار خلاقة.
1- مبدأ التقدم
بحسب علماء جامعة هارفارد فإن "مبدأ التقدم" هو إحدى أهم الطرق التي تساعد على الخروج من هذه الحالة، من خلال إحراز تقدم في العمل الأمر الذي يساعد الموظف على الإبداع.
2- تقديم المساعدة
من خلال مساعدة زملاء العمل والأشخاص الجدد في الوظيفة الأمر الذي يخلق نوعا من الحافز للخروج من هذا الموقف.
وأظهرت الدراسات أن الدافع في العمل غالبا ما يأتي من العمل مع أشخاص تهتم بهم، والأشخاص الذين لديهم صداقات في محل عملهم تجعلهم يميلون إلى الرضا أكثر بوظائفهم.
3- استراحة قصيرة
أخذ استراحة قصيرة يساعدك على الخروج قليلا من هذا الجو ويمنحك فرصة لإعادة شحن نفسك بطاقة جديدة وأفكار خلاقة.
