تحاول فرنسا اعتبارا من الإثنين ترسيخ رغبتها في التقارب مع روسيا من أجل التوصل إلى أجواء من الانفراج في أوروبا وتسوية النزاع الأوكراني، لكن بعض الخبراء يعتبرون ذلك رهانا محفوفا بالمخاطر.

وشدد الرئيس إيمانويل ماكرون أمام سفراء فرنسا في العالم أواخر أغسطس على أن «علينا إعادة التفكير في العلاقات مع روسيا»، وتجاوز «سوء التفاهم» و»استكشاف سبل التقارب» ضمن شروط.