فاجأ المدرب الوطني أحمد محرز إدارة نادي جرش في منطقة عسير بتقديمه استقالته من منصبه كمدرب للفريق الأول لكرة القدم في النادي، بعد أيامٍ من تعاقد جرش مع محرز لقيادة الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم، وذلك قبل أن يبدأ مهامه للإشراف على الفريق الذي يستعد لخوض غمار منافسات دوري الدرجة الثالثة «دوري منطقة عسير» بعد أسابيع معدودة.
وأكدت مصادر «الوطن» أن الأسباب التي دعت المدرب الوطني لتقديم استقالته تكمن في عدم حل إدارة النادي لمشاكل اللاعبين وتسليمهم مستحقاتهم المتأخرة منذ الموسم الماضي، ما أدى إلى غيابهم عن التدريب الأول الذي كان مقررا الأحد الماضي، والذي حضره محرز لبدء التحضيرات للموسم الجديد، إلا أنه تفاجأ بعدم حضور أي مسؤول من إدارة جرش، وتأخرَ اللاعبون عن الموعد المحدد للمران الأول الذي يعد شرحاً وتعريفاً للبرنامج الذي سيطبقه المدرب خلال فترة الإعداد، إضافة إلى عدم وجود طموح لدى القائمين على النادي في تحقيق نتائج مميزة وتحقيق بطولة منطقة عسير والصعود إلى دوري الثانية.
وأبانت المصادر أن محرز كان مستاء من عدم وجود أي من أعضاء مجلس إدارة النادي، وكذلك عدم قدرتهم على حل مشكلة اللاعبين وتسليمهم مستحقاتهم المالية المتأخرة، وكذلك عدم وجود الرغبة الجامحة لدى النادي في تحقيق الإنجازات.
وأكدت مصادر «الوطن» أن الأسباب التي دعت المدرب الوطني لتقديم استقالته تكمن في عدم حل إدارة النادي لمشاكل اللاعبين وتسليمهم مستحقاتهم المتأخرة منذ الموسم الماضي، ما أدى إلى غيابهم عن التدريب الأول الذي كان مقررا الأحد الماضي، والذي حضره محرز لبدء التحضيرات للموسم الجديد، إلا أنه تفاجأ بعدم حضور أي مسؤول من إدارة جرش، وتأخرَ اللاعبون عن الموعد المحدد للمران الأول الذي يعد شرحاً وتعريفاً للبرنامج الذي سيطبقه المدرب خلال فترة الإعداد، إضافة إلى عدم وجود طموح لدى القائمين على النادي في تحقيق نتائج مميزة وتحقيق بطولة منطقة عسير والصعود إلى دوري الثانية.
وأبانت المصادر أن محرز كان مستاء من عدم وجود أي من أعضاء مجلس إدارة النادي، وكذلك عدم قدرتهم على حل مشكلة اللاعبين وتسليمهم مستحقاتهم المالية المتأخرة، وكذلك عدم وجود الرغبة الجامحة لدى النادي في تحقيق الإنجازات.
