بينما كشفت دراسة حديثة أجرتها الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال أن 71 % من مستخدمي ألعاب الفيديو ومستخدمي الهواتف الذكية أكثر عرضة للاكتئاب والتعاسة، أكد استشاري طب الأسرة والإدمان والنفسية والمحاكاة والتعليم الطبي في مستشفى العسكري الدكتور حاتم الزهراني لـ»الوطن» 8 عوامل تشير إلى إدمان الألعاب الإلكترونية أبرزها: التفكير الدائم باللعب، والتهيج أو القلق أو الملل إذا توقف الشخص عن اللعب، وعدم القدرة على ترك اللعبة حتى يتم الانتهاء من تحقيق أهداف صعبة، والمحاولات الفاشلة للسيطرة على الهوس على اللعبة، وفقدان الاهتمام في الترفيه أو الهوايات الأخرى، مقرا بأنها إذا ظهرت على الشخص 5 أو أكثر من هذه الأعراض يجب مراجعة الطبيب المختص.
تقنين الاستخدام
بين الزهراني، أنه يجب التوعية بخطر قضاء وقت طويل بوسائل التواصل الاجتماعي وتقنين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بوقت محدد ومعين وكذلك المراقبة المستمرة من قبل الوالدين للأطفال والمراهقين بمحتوى المشاهدات بوسائل التواصل الاجتماعي، كذلك الاختلاط الاجتماعي عبر الإنترنت يحل محل التفاعلات الشخصية، والتي يُعرف أنها محمية نفسيا، ويمكن أن تكون الرابطة ذاتية الاختيار، مقرا أن الأشخاص الذين لديهم مشكلات متعلقة بالصحة النفسية قد يتحولون إلى وسائل التواصل الاجتماعي لتحسين حالتهم، والذين يميلون إلى مقارنة أنفسهم مع أقرانهم يواجهون صعوبة في فصل الحقيقة عن الترويج الذاتي على هذه المنصات.
صناعة الألعاب
قال الزهراني، إن صناعة الألعاب الإلكترونية وصلت إلى 30 مليار دولار في عام 2017 متجاوزة حتى عائدات صناعة الأفلام، موضحا أنه وفقا لمجلة طب الأطفال الأميركية نشرت عام 2018 أن 72 % من الأسر الأميركية تلعب ألعاب الفيديو بعد أن طبقت الدراسة على 3034 طفلا ومراهقا، موضحا أو متوسط طول الوقت الذي قضاه الطفل أو المراهق في لعب ألعاب الفيديو 20 ساعة أسبوعيا.
اكتئاب وتعاسة
بينت رئيسة الجمعية السابقة لطب الأطفال بأميركا كولين كرافت أن وسائل الإعلام الاجتماعية تلعب دورا في زيادة معدل الانتحار بين الفتيات المراهقات في المملكة المتحدة، يفكر وزراء الحكومة في فرض قيود على وسائل التواصل الاجتماعي لحماية الأطفال والمراهقين بأميركا، ووجدت الدراسة التي طبقت على 220.000 مراهق تبلغ أعمارهم 12 عاما وأكبر من بلدين منفصلين أميركا وبريطانيا أن المستخدمين ذوي الحجم الأكبر من 5 ساعات كانوا أكثر عرضة بنسبة 48 % - 171 % للإبلاغ عن التعاسة أو الاكتئاب أو السلوك الانتحاري من المستخدمين ذوي الحجم المنخفض.
دراسة استخدام Video games لعدد 3034
20 ساعة متوسط طول الوقت الذي يقضيه الطفل بالألعاب أسبوعيا
72 % من الأسر الأميركية تلعب ألعاب الفيديو
%9 أظهرت عليهم علامات إدمان ألعاب الفيديو
%4 لعبوا ألعاب الفيديو لـ50 ساعة في الأسبوع
8 عوامل تشير إلى إدمان الألعاب الإلكترونية:
01. التفكير الدائم باللعب
02. التهيج أو القلق أو الملل أو الشغف عن توقف اللعب
03. عدم القدرة على ترك اللعبة حتى يتم الانتهاء من تحقيق أهدافها الصعبة
04. المحاولات الفاشلة للسيطرة على هوس اللعبة
05. فقدان الاهتمام في الترفيه أو الهوايات الأخرى
06. خداع أفراد الأسرة أو المعالجين فيما يتعلق بألعابهم
07. الهروب من المزاج السلبي أو الشعور بالعجز والذنب والقلق بممارسة الألعاب الإلكترونية
08. التعرض للخطر أو فقد علاقة اجتماعية أو وظيفة أو تعليم بسبب المشاركة في الألعاب الإلكترونية.
تقنين الاستخدام
بين الزهراني، أنه يجب التوعية بخطر قضاء وقت طويل بوسائل التواصل الاجتماعي وتقنين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بوقت محدد ومعين وكذلك المراقبة المستمرة من قبل الوالدين للأطفال والمراهقين بمحتوى المشاهدات بوسائل التواصل الاجتماعي، كذلك الاختلاط الاجتماعي عبر الإنترنت يحل محل التفاعلات الشخصية، والتي يُعرف أنها محمية نفسيا، ويمكن أن تكون الرابطة ذاتية الاختيار، مقرا أن الأشخاص الذين لديهم مشكلات متعلقة بالصحة النفسية قد يتحولون إلى وسائل التواصل الاجتماعي لتحسين حالتهم، والذين يميلون إلى مقارنة أنفسهم مع أقرانهم يواجهون صعوبة في فصل الحقيقة عن الترويج الذاتي على هذه المنصات.
صناعة الألعاب
قال الزهراني، إن صناعة الألعاب الإلكترونية وصلت إلى 30 مليار دولار في عام 2017 متجاوزة حتى عائدات صناعة الأفلام، موضحا أنه وفقا لمجلة طب الأطفال الأميركية نشرت عام 2018 أن 72 % من الأسر الأميركية تلعب ألعاب الفيديو بعد أن طبقت الدراسة على 3034 طفلا ومراهقا، موضحا أو متوسط طول الوقت الذي قضاه الطفل أو المراهق في لعب ألعاب الفيديو 20 ساعة أسبوعيا.
اكتئاب وتعاسة
بينت رئيسة الجمعية السابقة لطب الأطفال بأميركا كولين كرافت أن وسائل الإعلام الاجتماعية تلعب دورا في زيادة معدل الانتحار بين الفتيات المراهقات في المملكة المتحدة، يفكر وزراء الحكومة في فرض قيود على وسائل التواصل الاجتماعي لحماية الأطفال والمراهقين بأميركا، ووجدت الدراسة التي طبقت على 220.000 مراهق تبلغ أعمارهم 12 عاما وأكبر من بلدين منفصلين أميركا وبريطانيا أن المستخدمين ذوي الحجم الأكبر من 5 ساعات كانوا أكثر عرضة بنسبة 48 % - 171 % للإبلاغ عن التعاسة أو الاكتئاب أو السلوك الانتحاري من المستخدمين ذوي الحجم المنخفض.
دراسة استخدام Video games لعدد 3034
20 ساعة متوسط طول الوقت الذي يقضيه الطفل بالألعاب أسبوعيا
72 % من الأسر الأميركية تلعب ألعاب الفيديو
%9 أظهرت عليهم علامات إدمان ألعاب الفيديو
%4 لعبوا ألعاب الفيديو لـ50 ساعة في الأسبوع
8 عوامل تشير إلى إدمان الألعاب الإلكترونية:
01. التفكير الدائم باللعب
02. التهيج أو القلق أو الملل أو الشغف عن توقف اللعب
03. عدم القدرة على ترك اللعبة حتى يتم الانتهاء من تحقيق أهدافها الصعبة
04. المحاولات الفاشلة للسيطرة على هوس اللعبة
05. فقدان الاهتمام في الترفيه أو الهوايات الأخرى
06. خداع أفراد الأسرة أو المعالجين فيما يتعلق بألعابهم
07. الهروب من المزاج السلبي أو الشعور بالعجز والذنب والقلق بممارسة الألعاب الإلكترونية
08. التعرض للخطر أو فقد علاقة اجتماعية أو وظيفة أو تعليم بسبب المشاركة في الألعاب الإلكترونية.
