دحض رئيس لجنة القضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الدكتور سنابرق زاهدي ما أورده رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي، حول وجود شكوك عديدة بأن لمنظمة مجاهدي خلق مصالح من وراء الهجوم على الحشد، واصفاً حديثه بأنه محاولة للتقرب لخامئني.
وقال الدكتور سنابرق زاهدي، إن «ما ذهب إليه عادل عبدالمهدي ليس سوى محاولة تقرب واسترضاء لخامنئي»، لافتاً إلى أن المنظمة ليس لها أي حضور تنظيمي داخل العراق منذ 3 سنوات، وتابع «لكن إذا كان يقصد أن للشعب العراقي علاقات جيدة مع المنظمة ولهم دعم شعبي في العراق، فهذا كلام صحيح.. لأن هناك علاقات واسعة بين المنظمة والشعب العراقي».
العراقيون يؤيدون المنظمة
وبين زاهدي، أن الکل یعرف أن مئات الآلاف وملايين العراقيين قد أيدوا عدة مرات المنظمة من خلال التوقيع على بيانات في إدانة نظام الملالي حين وقع في عام 2006 خمسة ملايين من أبناء الشعب العراقي من مختلف الديانات والأعراق بيانًا تاريخيًا في هذا المجال، وبعدها بسنتين أيد ثلاثة ملايين من شيعة العراق المنظمة.
ادعاء وجود مصالح
وحول ادعاء وجود مصالح للمنظمة من وراء هذا الهجوم، قال الدكتور سنابرق زاهدي: «حقيقة أن الحشد الشعبي هو عبارة عن مجموعات إرهابية وليست سوى قسم من قوات فيلق القدس الإرهابي بقيادة قاسم سليماني وخامنئي. أشخاص من أمثال هادي العامري أو أبو مهدي المهندس ومن شابههما هم ضباط في قوات فيلق القدس وضباط قوات الحرس في إيران وهم أشدّ ولاءً لخامنئي من قوات الحرس الإيرانيين».
عمليات الضياء الخالد
ولفت زاهدي بالقول: نحن لا ننسى عندما هاجمت قوات جيش التحرير في عمليات الضياء الخالد قوات الحرس على الحدود، كيف وقف هادي العامري شخصيا في المعارك ضد المنظمة. وهناك أفلام ووثائق لمشاركته في قتل المجاهدين. واليوم اتخذ هادي العامري، أشرف، في منطقة ديالي مقرا له.
مغادرة مدينة أشرف
وأشار إلى أن مجاهدي خلق غادروا مدينة أشرف بعد المذابح التي نفذها مرتزقة خامنئي في العراق ضد أفراد المنظمة، مشدداً على أن المنظمة تركت أكثر من 500 مليون دولار من أموالهم وممتلكاتهم في هذه المدينة، فيما قامت القوات التابعة والمؤتمرة بأمر قاسم سليماني بنهب وسرقة هذه الأموال والممتلكات، داعياً الحكومة العراقية لدفع هذه الأموال إلى مجاهدي خلق.
دحض شكوك عادل عبدالمهدي
حديث عادل ليس سوى محاولة تقرب واسترضاء لخامنئي
مجاهدي خلق ليس لهم أي حضور تنظيمي داخل العراق
الحشد الشعبي مجموعات إرهابية تتبع لفيلق القدس الإرهابي
العامري والمهندس ضابطان في قوات فيلق القدس والحرس
وقال الدكتور سنابرق زاهدي، إن «ما ذهب إليه عادل عبدالمهدي ليس سوى محاولة تقرب واسترضاء لخامنئي»، لافتاً إلى أن المنظمة ليس لها أي حضور تنظيمي داخل العراق منذ 3 سنوات، وتابع «لكن إذا كان يقصد أن للشعب العراقي علاقات جيدة مع المنظمة ولهم دعم شعبي في العراق، فهذا كلام صحيح.. لأن هناك علاقات واسعة بين المنظمة والشعب العراقي».
العراقيون يؤيدون المنظمة
وبين زاهدي، أن الکل یعرف أن مئات الآلاف وملايين العراقيين قد أيدوا عدة مرات المنظمة من خلال التوقيع على بيانات في إدانة نظام الملالي حين وقع في عام 2006 خمسة ملايين من أبناء الشعب العراقي من مختلف الديانات والأعراق بيانًا تاريخيًا في هذا المجال، وبعدها بسنتين أيد ثلاثة ملايين من شيعة العراق المنظمة.
ادعاء وجود مصالح
وحول ادعاء وجود مصالح للمنظمة من وراء هذا الهجوم، قال الدكتور سنابرق زاهدي: «حقيقة أن الحشد الشعبي هو عبارة عن مجموعات إرهابية وليست سوى قسم من قوات فيلق القدس الإرهابي بقيادة قاسم سليماني وخامنئي. أشخاص من أمثال هادي العامري أو أبو مهدي المهندس ومن شابههما هم ضباط في قوات فيلق القدس وضباط قوات الحرس في إيران وهم أشدّ ولاءً لخامنئي من قوات الحرس الإيرانيين».
عمليات الضياء الخالد
ولفت زاهدي بالقول: نحن لا ننسى عندما هاجمت قوات جيش التحرير في عمليات الضياء الخالد قوات الحرس على الحدود، كيف وقف هادي العامري شخصيا في المعارك ضد المنظمة. وهناك أفلام ووثائق لمشاركته في قتل المجاهدين. واليوم اتخذ هادي العامري، أشرف، في منطقة ديالي مقرا له.
مغادرة مدينة أشرف
وأشار إلى أن مجاهدي خلق غادروا مدينة أشرف بعد المذابح التي نفذها مرتزقة خامنئي في العراق ضد أفراد المنظمة، مشدداً على أن المنظمة تركت أكثر من 500 مليون دولار من أموالهم وممتلكاتهم في هذه المدينة، فيما قامت القوات التابعة والمؤتمرة بأمر قاسم سليماني بنهب وسرقة هذه الأموال والممتلكات، داعياً الحكومة العراقية لدفع هذه الأموال إلى مجاهدي خلق.
دحض شكوك عادل عبدالمهدي
حديث عادل ليس سوى محاولة تقرب واسترضاء لخامنئي
مجاهدي خلق ليس لهم أي حضور تنظيمي داخل العراق
الحشد الشعبي مجموعات إرهابية تتبع لفيلق القدس الإرهابي
العامري والمهندس ضابطان في قوات فيلق القدس والحرس
