بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة في اجتماع مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة، جهود القوات المسلحة في حماية ركائز الأمن القومي على كافة الاتجاهات الإستراتيجية ومكافحة الإرهاب بالتعاون مع كافة مؤسسات الدولة، مقدماً التهنئة للشعب المصري والقوات المسلحة بذكرى انتصارات أكتوبر.

وجاء هذا الاجتماع الأول الذي شارك فيه وزير الدفاع ورئيس الأركان وكبار قادة القوات المسلحة بعد عبور مصر موجة من الاحتجاجات الشعبية على الغلاء وارتفاع الأسعار التي شهدت نشر شائعات عن وجود انقسام داخل الجيش المصري على خلاف الواقع.