عاد نادي الصيدلة بجامعة الملك سعود، بأحد أكبر فعالياته للفصل الدراسي الأول، لمواكبة اليوم العالمي للصحة النفسية تحت عنوان «خارج العتمة»،
حيث تناولت الفعالية أحد أكثر المواضيع حساسية وذلك في محاولة لرفع الوعي وتثقيف المجتمع بتسليط الضوء وتصحيح المفاهيم الخاطئة والمتداولة عن أمراض الصحة النفسية الشائعة والوارد ذكرها بين الناس، كالاكتئاب، القلق، ثنائي القطب، الفصام، اضطرابات الطعام، واضطراب الوسواس القهري، حيث اصطحبت الفعالية الزوار في رحلة يتم فيها عرض كل اضطراب على حدة في الركن الخاص به، معززا بشاشات تعرض مقاطع مصورة تشرح معاناة المصابين بالاضطرابات، ومن ثم يتم شرح نبذة بسيطة عن الاضطراب، متبوعة بطرق التعامل معه والتدخلات الممكنة سواء كانت دوائية أو غير دوائية؛ كالاستعانة بالاخصائيين النفسيين، والذين يساهمون في محاولة علاج هذه الحالات عن طريق التقويم المعرفي السلوكي، وما إن تنتهي رحلتهم في التعرف على الاضطرابات المختلفة يجدوا أنفسهم في آخر محطة، وهي الركن الخاص بالمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، حيث تم عمل أكثر من 70 جلسة استشارية لمختلف الحالات.
حيث تناولت الفعالية أحد أكثر المواضيع حساسية وذلك في محاولة لرفع الوعي وتثقيف المجتمع بتسليط الضوء وتصحيح المفاهيم الخاطئة والمتداولة عن أمراض الصحة النفسية الشائعة والوارد ذكرها بين الناس، كالاكتئاب، القلق، ثنائي القطب، الفصام، اضطرابات الطعام، واضطراب الوسواس القهري، حيث اصطحبت الفعالية الزوار في رحلة يتم فيها عرض كل اضطراب على حدة في الركن الخاص به، معززا بشاشات تعرض مقاطع مصورة تشرح معاناة المصابين بالاضطرابات، ومن ثم يتم شرح نبذة بسيطة عن الاضطراب، متبوعة بطرق التعامل معه والتدخلات الممكنة سواء كانت دوائية أو غير دوائية؛ كالاستعانة بالاخصائيين النفسيين، والذين يساهمون في محاولة علاج هذه الحالات عن طريق التقويم المعرفي السلوكي، وما إن تنتهي رحلتهم في التعرف على الاضطرابات المختلفة يجدوا أنفسهم في آخر محطة، وهي الركن الخاص بالمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، حيث تم عمل أكثر من 70 جلسة استشارية لمختلف الحالات.
