دشّنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» أمس مبادرة الشركات الناشئة الجامعية، بالتعاون مع وزارة التعليم.
وقالت الوزارة، إن المبادرة تهدف إلى خلق بيئة داعمة وممكنة لأصحاب أفكار المشاريع الإبداعية في الجامعات السعودية، والمساهمة بتحويلها إلى شركات ناشئة عن طريق تقديم الدعم المادي والتوجيهي، خلال مراحل متعددة.
وتم تدشين المبادرة، وفقا لبيان من وزارة التعليم، برعاية نائب وزير التعليم للجامعات حاتم المرزوقي، ونائب وزير التجارة والاستثمار ماجد البواردي، ومحافظ منشآت صالح الرشيد.
وقال نائب وزير التعليم للجامعات، إن الجامعات تعتبر من أهم مؤسسات المجتمع، بوصفها جهة مناط بها تحصيل العلم والمعرفة، وتشكل محضنا طبيعيا لحاضنات ومسرّعات الأعمال، وذلك بوجود العناصر التكاملية لنجاحها، بالإضافة إلى وجود مشروعات أودية التقنية بالجامعات في أكثر من مدينة بالمملكة.
وأضاف المرزوقي، خلال جلسة الحوار التي شارك فيها ضمن حفل تدشين المبادرة، أنه يجب تجسير الأبحاث العلمية، التي يقوم بها الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، إلى المصانع المنتجة، داعيا لردم الفجوة الحاصلة بين الجانبين لتحقيق الأثر الجيد للمجتمع.
وقالت الوزارة، إن المبادرة تهدف إلى خلق بيئة داعمة وممكنة لأصحاب أفكار المشاريع الإبداعية في الجامعات السعودية، والمساهمة بتحويلها إلى شركات ناشئة عن طريق تقديم الدعم المادي والتوجيهي، خلال مراحل متعددة.
وتم تدشين المبادرة، وفقا لبيان من وزارة التعليم، برعاية نائب وزير التعليم للجامعات حاتم المرزوقي، ونائب وزير التجارة والاستثمار ماجد البواردي، ومحافظ منشآت صالح الرشيد.
وقال نائب وزير التعليم للجامعات، إن الجامعات تعتبر من أهم مؤسسات المجتمع، بوصفها جهة مناط بها تحصيل العلم والمعرفة، وتشكل محضنا طبيعيا لحاضنات ومسرّعات الأعمال، وذلك بوجود العناصر التكاملية لنجاحها، بالإضافة إلى وجود مشروعات أودية التقنية بالجامعات في أكثر من مدينة بالمملكة.
وأضاف المرزوقي، خلال جلسة الحوار التي شارك فيها ضمن حفل تدشين المبادرة، أنه يجب تجسير الأبحاث العلمية، التي يقوم بها الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، إلى المصانع المنتجة، داعيا لردم الفجوة الحاصلة بين الجانبين لتحقيق الأثر الجيد للمجتمع.
