أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن الرجل الذي كان من المرجح أن يخلف زعيم داعش الذي قُتل أبو بكر البغدادي، قُتل كذلك في الغارة التي شنتها قوات أميركية خاصة، وكتب ترمب على تويتر «تأكد للتو أن القوات الأميركية قتلت الشخص رقم واحد المرجح لخلافة أبي بكر البغدادي. كان من المرجح أن يحتل منصب القيادة، ولكنه الآن ميت كذلك»، دون أن يكشف عن هوية ذلك الشخص أو أية تفاصيل أخرى.
معتقلو تنظيم داعش في سجون قسد
اعتقال عائلة
على صعيد آخر، ألقت مروحيات مجهولة الهوية القبض في شمال سورية على عائلة «عراقية منتمية سابقاً إلى تنظيم داعش»، فيما لم يتمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من تحديد هوية المروحيات التي اعتقلت العائلة المؤلفة من أربعة أفراد في منطقة جرابلس الحدودية مع تركيا.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن إن «مروحيات لا نعلم هويتها نفذت إنزالاً في منطقة جرابلس» التي تخضع لسيطرة فصائل معارضة مدعومة من أنقرة، وأوضح أن «مقاتلين أخذوا عائلة عراقية مكوّنة من أربعة أنفار ومنتمية سابقاً إلى تنظيم داعش».
أول اشتباك
وفي أول اشتباك مباشر بين قوات النظام السوري والقوات التركية في شمال شرق سورية قتل ستة من عناصر قوات النظام السوري في مواجهات مع القوات التركية والفصائل السورية الموالية لأنقرة في شمال شرق سورية، وذلك إثر اندلاع اشتباكات عنيفة أمس بين قوات النظام والقوات التركية للمرة الأولى منذ بدء الهجوم التركي.
سجن داعش
في مهاجع ذات إنارة خافتة، يغطي أجسادهم زي برتقالي موحد كل هؤلاء المعتقلين من عناصر تنظيم داعش الذين كانوا يرعبون العالم حتى أشهر قليلة خلت.
ويقبع في هذا السجن الواقع في محافظة الحسكة والذي تمكنت وكالة فرانس برس من زيارته لثلاث ساعات، خمسة آلاف مشتبه بانتمائهم للتنظيم، تحت مراقبة قوات سورية الديمقراطية.
لا تواصل خارجي
ويقول مسؤول السجن الذي يكتفي بالتعريف عن نفسه باسم سرحات، «لا تواصل لهم مع الخارج أبداً»، إذ لم يعرف هؤلاء، بالهجوم التركي ضد المقاتلين الأكراد في شمال سورية وما تبعه من متغيرات سياسية وميدانية بينها انسحاب قوات سورية الديمقراطية من مناطق حدودية واسعة، وبالتالي، فهم لا يعرفون على الأرجح بمقتل زعيمهم أبو بكر البغدادي في عملية أميركية، ويضم المعتقلون جنسيات مختلفة عربية وأوروبية وآسيوية، «من فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا والولايات المتحدة والسعودية وتونس والمغرب وغيرها»، فيما يوضح سرحات «قبل العدوان التركي، كنا نجهز ساحة لهم للتريّض، وورشات تأهيل لأشبال الخلافة، لكن كل ذلك توقف حالياً»، ويقبع في سجون قوات سورية الديمقراطية حاليا 12 ألف عنصر من تنظيم داعش بينهم 2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي من 54 دولة، واعتقل الآلاف من هؤلاء خلال المعركة الأخيرة ضد التنظيم في بلدة الباغوز في شرق سورية، فيما يوجد 1500 مصاب ومريض في مستشفى السجن.
قسد تحتجز حاليا 12 ألف عنصر من تنظيم داعش
2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي من 54 دولة
5 آلاف داعشي بسجن الحسكة
المعتقلون من جنسيات عربية وأوروبية وآسيوية
معتقلو تنظيم داعش في سجون قسد
اعتقال عائلة
على صعيد آخر، ألقت مروحيات مجهولة الهوية القبض في شمال سورية على عائلة «عراقية منتمية سابقاً إلى تنظيم داعش»، فيما لم يتمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من تحديد هوية المروحيات التي اعتقلت العائلة المؤلفة من أربعة أفراد في منطقة جرابلس الحدودية مع تركيا.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن إن «مروحيات لا نعلم هويتها نفذت إنزالاً في منطقة جرابلس» التي تخضع لسيطرة فصائل معارضة مدعومة من أنقرة، وأوضح أن «مقاتلين أخذوا عائلة عراقية مكوّنة من أربعة أنفار ومنتمية سابقاً إلى تنظيم داعش».
أول اشتباك
وفي أول اشتباك مباشر بين قوات النظام السوري والقوات التركية في شمال شرق سورية قتل ستة من عناصر قوات النظام السوري في مواجهات مع القوات التركية والفصائل السورية الموالية لأنقرة في شمال شرق سورية، وذلك إثر اندلاع اشتباكات عنيفة أمس بين قوات النظام والقوات التركية للمرة الأولى منذ بدء الهجوم التركي.
سجن داعش
في مهاجع ذات إنارة خافتة، يغطي أجسادهم زي برتقالي موحد كل هؤلاء المعتقلين من عناصر تنظيم داعش الذين كانوا يرعبون العالم حتى أشهر قليلة خلت.
ويقبع في هذا السجن الواقع في محافظة الحسكة والذي تمكنت وكالة فرانس برس من زيارته لثلاث ساعات، خمسة آلاف مشتبه بانتمائهم للتنظيم، تحت مراقبة قوات سورية الديمقراطية.
لا تواصل خارجي
ويقول مسؤول السجن الذي يكتفي بالتعريف عن نفسه باسم سرحات، «لا تواصل لهم مع الخارج أبداً»، إذ لم يعرف هؤلاء، بالهجوم التركي ضد المقاتلين الأكراد في شمال سورية وما تبعه من متغيرات سياسية وميدانية بينها انسحاب قوات سورية الديمقراطية من مناطق حدودية واسعة، وبالتالي، فهم لا يعرفون على الأرجح بمقتل زعيمهم أبو بكر البغدادي في عملية أميركية، ويضم المعتقلون جنسيات مختلفة عربية وأوروبية وآسيوية، «من فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا والولايات المتحدة والسعودية وتونس والمغرب وغيرها»، فيما يوضح سرحات «قبل العدوان التركي، كنا نجهز ساحة لهم للتريّض، وورشات تأهيل لأشبال الخلافة، لكن كل ذلك توقف حالياً»، ويقبع في سجون قوات سورية الديمقراطية حاليا 12 ألف عنصر من تنظيم داعش بينهم 2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي من 54 دولة، واعتقل الآلاف من هؤلاء خلال المعركة الأخيرة ضد التنظيم في بلدة الباغوز في شرق سورية، فيما يوجد 1500 مصاب ومريض في مستشفى السجن.
قسد تحتجز حاليا 12 ألف عنصر من تنظيم داعش
2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي من 54 دولة
5 آلاف داعشي بسجن الحسكة
المعتقلون من جنسيات عربية وأوروبية وآسيوية
