أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عن تلقي 21 طلب تأسيس صندوق عائلي خلال أول شهرين من العام 1441، بمعدل طلب تأسيس صندوق عائلي كل 3 أيام. وبحسب رصد أجرته «الوطن» نشرت الوزارة خلال شهري محرم وصفر الماضيين 21 طلبا لتأسيس صناديق عائلية لعائلات في 16 مدينة ومحافظة بالمملكة تصدرتها مدينة الرياض بـ6 صناديق ومحافظة النبهانية بصندوقين، وينص نظام الجمعيات والمؤسسات الأهلية على أنه لا يجوز للصناديق العائلية أن تتجاوز الأهداف التي يقوم عليها الصندوق، إلا بموافقة الوزير أو من يفوضه، وأن يهدف بشكل عام إلى تعزيز صلة الرحم، وبث روح التكافل والتآلف والرحمة بين أفراد العائلة، وإصلاح ذات البين، والتعاون على البر والتقوى، والمساهمة في تنظيم أوجه الإحسان بين أفراد العائلة، كما ينص النظام على أن الصندوق العائلي يعد مؤسسة أهلية، وتطبق عليه الأحكام المنصوص عليها في هذه القواعد.

يشترط في طالب أو طالبي التأسيس

1- أن يكون سعودي الجنسية

2- ألا يقل عمره عن 18 عاما

3- أن يكون كامل الأهلية

4- أن ينتسب للشخص الذي باسمه الصندوق

توزيع طلبات تأسيس الصناديق بحسب المدينة أو المحافظة

محافظة الغزالة

محافظة تيماء

مدينة الرياض 6

أملج

النبهانية 2

الحرث

شقراء

الجبيل

الأفلاج

الزلفي

الرس

عنيزة

الدمام

المدينة المنورة

حائل

أهداف وردت في طلبات تأسيس الصناديق العائلية

تعزيز صلة الرحم

بث روح التكافل والتآلف والرحمة بين أفراد العائلة

إصلاح ذات البين

التعاون على البر والتقوى

المساهمة في تنظيم أوجه الإحسان بين أفراد العائلة

العمل على حل مشاكل أفراد العائلة معنويا وماديا وصحيا

تأسيس قوة اقتصادية عائلية ووضع لبنة أولى لبناء التكافل الاجتماعي للعائلة

الارتقاء علميا بأبناء العائلة وتقديم الحوافز للتفوق العلمي

العمل على رفع المستوى المعيشي لأفراد العائلة

تكريم وتشجيع المتميزين في أعمالهم والمتفوقين دراسيا

إعانة غير القادرين من أفراد العائلة على الزوار

تنظيم اللقاءات السنوية الهادفة بين أفراد العائلة

توفير سبل التواصل والتعارف بين أفراد العائلة ذكور وإناث

ترميم وصيانة أو إيجار منازل الأسرة من الأيتام والمطلقات والأرامل والأسر الفقيرة

إنشاء مشاريع وقفية يعود ريعها لمساعدة فقراء ومحتاجي الأسرة

المساهمة في النوائب العامة التي تلزم العائلة

التواصل مع أفراد العائلة عن طريق الرسائل العائلية وموقع العائلة على الإنترنت

توعية أفراد الأسرة وتوجيههم ودعمهم لتحقيق مصالحهم العامة والخاصة