قامت شركة «جوجل» بشراء منصة مشاركة مقاطع الفيديو العالمية «يوتيوب» مقابل 1.65 مليار دولار في 2006، وبعد مرور 13 عاما، قدرت إحدى شركات «وول ستريت» قيمة «يوتيوب» هذا العام بنحو 300 مليار دولار (1.1 تريليون ريال) كشركة مستقلة، وهو التقدير الذي سيجعلها الشركة 15 في سلم الشركات الأقوى عالميا.
استنباط القيمة
وفقا لموقع «بزنس إنسايدر» الإخباري الأميركي، استنبطت المحللة لورين مارتن من شركة «نيدهام وشركاه» هذه القيمة عن طريق توقع الإيرادات السنوية لمنصة مشاركة مقاطع الفيديو «يوتيوب» في عام 2019 وطبقت قيمة المؤسسة إلى الإيرادات المتعددة المستخدمة لتقدير شركة Roku، وهي شركة متخصصة في منتجات البث التلفزيوني الذكي.
وأضافت في ملاحظة إلى العملاء: «سيتم التداول في يوتيوب بقيمة 300 مليار دولار كشركة عامة مستقلة لأن مستثمري البث عبر الإنترنت والنمو لن يشتروا تكتل شركات جوجل، وإنما سيدفعون 10 أضعاف الأسهم بناء على قيمة الشركة والإيرادات الخاصة بشركة يوتيوب المستقلة».
إيرادات الإعلانات
بهذا التقدير الذي يشير إلى قيمة إجمالية 300 مليار دولار، سيجعل ذلك من شركة «يوتيوب» أضخم خامس عشر شركة في العالم بحسب القيمة السوقية قبل شركات «إكسون موبيل» و»بنك أوف أميركا» و»إي تي آند تي».
وتقدر مارتن أن يوتيوب سيولد حوالي 30 مليار دولار في المبيعات هذه السنة. وهذا التوقع يستند على 3 توقعات مختلفة لإيرادات الإعلانات التي قد يبلغ متوسطها 27.6 مليار دولار بالإضافة إلى حوالي ملياري دولار في مبيعات الاشتراك.
التوقعات الثلاثة لإيرادات الإعلانات تستند على تكاليف استحواذ المحتوى، والمستخدمين النشطين شهريا، وإجمالي ساعات المشاهدة في اليوم.
وجاءت الإحصائيات لهذه المعايير جاءت من التصريحات العامة من المديرة التنفيذية سوزان وجسيكي والتقديرات من قسم «التكلفة الأخرى للإيرادات» الخاصة بشركة «ألفابيت» المالكة لـ»جوجل».
تقييمات أخرى
أفادت المحللة لدى شركة «Needham» البحثية «لورا مارتن»، في مارس الماضي، أن القيمة السوقية لمنصة الفيديوهات «يوتيوب» ستقدر بنحو 140 مليار دولار حال فصلها عن الشركة الأم «ألفابت».
وأضافت «مارتن» لـ»بارون» أنها اعتمدت في حساباتها على عدد من المعايير من بينها أنشطة تنزيل وتشغيل الفيديوهات على «يوتيوب» بالإضافة إلى حجم ما تحققه من إيرادات لـ»ألفابت».
وأوضحت أيضاً أن «يوتيوب» تُدر مليارات الدولارات على «ألفابت» من إيرادات الإعلانات والاشتراكات والمشاهدات.
وكانت «يوتيوب» قد حققت صافي إيرادات بحوالي 14 مليار دولار خلال العام الماضي، ورغم ذلك، يراها البعض مهددة بالتنافسية الشديدة مع «نتفليكس».
وكانت «جوجل» قد رفعت في وقت سابق سعر الاشتراك الشهري لخدمتها للبث التلفزيوني على يوتيوب (يوتيوب تي.في) بنسبة 25% إلى 49.99 دولارا وأعلنت عن إضافة قنوات مثل «ديسكفري» و»أنيمال بلانيت» و»تي.إل.سي».
وهذه هي الزيادة الثانية في السعر في حوالي 14 شهرا، وتأتي بينما توسع يوتيوب عروضها لتحسين قدرتها على المنافسة أمام عدد متزايد من الخدمات.
أبرز المعلومات عن Youtube
- كل دقيقة يتم رفع 100 ساعة من محتوى الفيديوهات عبر المنصة.
- تعتبر يوتيوب محرك بحث ثانويا، بل إنها تأتي في المرتبة الثانية بعد محرك بحث جوجل.
- شهريا، يشاهد المستخدمون نحو 6 مليارات ساعة من محتوى الفيديو.
- يعتبر السعوديون أكثر شعوب العالم استخداما للمنصة بعد الأميركيين.
- أكثر المواضيع التي يتم البحث عنها تتعلق بالموسيقى
- أطول فيديو تم نشره في اليوتيوب مدته 571 ساعة ودقيقة و41 ثانية، أي ما يعادل 23 يوما و19ساعة.
- كل دقيقة هناك 400 تغريدة تحتوي على روابط لفيديوهات من منصة يوتيوب.
استنباط القيمة
وفقا لموقع «بزنس إنسايدر» الإخباري الأميركي، استنبطت المحللة لورين مارتن من شركة «نيدهام وشركاه» هذه القيمة عن طريق توقع الإيرادات السنوية لمنصة مشاركة مقاطع الفيديو «يوتيوب» في عام 2019 وطبقت قيمة المؤسسة إلى الإيرادات المتعددة المستخدمة لتقدير شركة Roku، وهي شركة متخصصة في منتجات البث التلفزيوني الذكي.
وأضافت في ملاحظة إلى العملاء: «سيتم التداول في يوتيوب بقيمة 300 مليار دولار كشركة عامة مستقلة لأن مستثمري البث عبر الإنترنت والنمو لن يشتروا تكتل شركات جوجل، وإنما سيدفعون 10 أضعاف الأسهم بناء على قيمة الشركة والإيرادات الخاصة بشركة يوتيوب المستقلة».
إيرادات الإعلانات
بهذا التقدير الذي يشير إلى قيمة إجمالية 300 مليار دولار، سيجعل ذلك من شركة «يوتيوب» أضخم خامس عشر شركة في العالم بحسب القيمة السوقية قبل شركات «إكسون موبيل» و»بنك أوف أميركا» و»إي تي آند تي».
وتقدر مارتن أن يوتيوب سيولد حوالي 30 مليار دولار في المبيعات هذه السنة. وهذا التوقع يستند على 3 توقعات مختلفة لإيرادات الإعلانات التي قد يبلغ متوسطها 27.6 مليار دولار بالإضافة إلى حوالي ملياري دولار في مبيعات الاشتراك.
التوقعات الثلاثة لإيرادات الإعلانات تستند على تكاليف استحواذ المحتوى، والمستخدمين النشطين شهريا، وإجمالي ساعات المشاهدة في اليوم.
وجاءت الإحصائيات لهذه المعايير جاءت من التصريحات العامة من المديرة التنفيذية سوزان وجسيكي والتقديرات من قسم «التكلفة الأخرى للإيرادات» الخاصة بشركة «ألفابيت» المالكة لـ»جوجل».
تقييمات أخرى
أفادت المحللة لدى شركة «Needham» البحثية «لورا مارتن»، في مارس الماضي، أن القيمة السوقية لمنصة الفيديوهات «يوتيوب» ستقدر بنحو 140 مليار دولار حال فصلها عن الشركة الأم «ألفابت».
وأضافت «مارتن» لـ»بارون» أنها اعتمدت في حساباتها على عدد من المعايير من بينها أنشطة تنزيل وتشغيل الفيديوهات على «يوتيوب» بالإضافة إلى حجم ما تحققه من إيرادات لـ»ألفابت».
وأوضحت أيضاً أن «يوتيوب» تُدر مليارات الدولارات على «ألفابت» من إيرادات الإعلانات والاشتراكات والمشاهدات.
وكانت «يوتيوب» قد حققت صافي إيرادات بحوالي 14 مليار دولار خلال العام الماضي، ورغم ذلك، يراها البعض مهددة بالتنافسية الشديدة مع «نتفليكس».
وكانت «جوجل» قد رفعت في وقت سابق سعر الاشتراك الشهري لخدمتها للبث التلفزيوني على يوتيوب (يوتيوب تي.في) بنسبة 25% إلى 49.99 دولارا وأعلنت عن إضافة قنوات مثل «ديسكفري» و»أنيمال بلانيت» و»تي.إل.سي».
وهذه هي الزيادة الثانية في السعر في حوالي 14 شهرا، وتأتي بينما توسع يوتيوب عروضها لتحسين قدرتها على المنافسة أمام عدد متزايد من الخدمات.
أبرز المعلومات عن Youtube
- كل دقيقة يتم رفع 100 ساعة من محتوى الفيديوهات عبر المنصة.
- تعتبر يوتيوب محرك بحث ثانويا، بل إنها تأتي في المرتبة الثانية بعد محرك بحث جوجل.
- شهريا، يشاهد المستخدمون نحو 6 مليارات ساعة من محتوى الفيديو.
- يعتبر السعوديون أكثر شعوب العالم استخداما للمنصة بعد الأميركيين.
- أكثر المواضيع التي يتم البحث عنها تتعلق بالموسيقى
- أطول فيديو تم نشره في اليوتيوب مدته 571 ساعة ودقيقة و41 ثانية، أي ما يعادل 23 يوما و19ساعة.
- كل دقيقة هناك 400 تغريدة تحتوي على روابط لفيديوهات من منصة يوتيوب.
