وبين آل عطشان أن أهمية المشروع الحيوي التنموي تكمن في إيصال المياه المحلاة إلى نجران وتنمية المناطق الحدودية ومنع التهريب وإنعاش الحياة الاقتصادية والتجارية وتخفيف المعاناة على المسافرين الذين يتنقلون بصفة مستمرة بين المنطقتين وخدمة المستثمرين في منطقة نجران بعد ربطها بالمدينة الاقتصادية وميناء جازان الحيوي وتأمين وزيادة مشاريع الكهرباء بين المناطق واختصار الطريق من 400 كلم إلى 230 كلم وتسهيل إنشاء سكة حديد مستقبلا.
موافقة سامية
بدأ المشروع بصدور الموافقة على إنشائه بالأمر السامي 44253 بتاريخ 5-12-1434، وتضمن أن تقوم اللجنة المشكلة بالأمر السامي الكريم رقم 38746 بتاريخ 20-10-1434 بدراسة مشروع طريق جديد أو بدائل لربط مناطق جازان ونجران وعسير، وقررت اللجنة الوزارية تنفيذاً للأمر السامي اعتماد الطريق.
الشورى يبحث
قام وفد من مجلس الشورى بزيارة منطقة نجران في شعبان 1439 بخصوص استكمال طريق نجران جازان، لأهمية الطريق لمناطق جنوب المملكة، وكون هذا الطريق طريقا محوريا حدوديا مهما، وأوصت اللجنة في تقريرها لمجلس الشورى في جلسته المنعقدة الثلاثاء 19 شوال والمخصصة لمناقشة تقرير وزارة النقل للعام 1438/ 1439، بأهمية استكمال وتنفيذ الطرق الحدودية المحورية في مناطق نجران وعسير وجازان.
6 مراحل للمشروع
تحسين الطريق من نجران إلى ظهران الجنوب بطول 87 كلم
إنشاء طريق جديد بظهران الجنوب بطول 17 كلم
تحسين الطريق من ظهران الجنوب - الفرشة بطول 56 كلم و800 م
تحسين الطريق بين الفرشة - الريث بطول 45 كلم
تحسين الطريق بين الريث - الحقو بطول 20 كلم
إنشاء طريق جديد يربط بين الحقو - طريق عسير جازان بطول 12 كلم
1431
إعلان الطريق من قبل أمير نجران سابقاً الأمير مشعل بن عبدالله
خلاف بين الإمارات ووزارة النقل على تحديد المسار بطول 140 كلم
1436-1435
اعتماد التكاليف لدراسته وتصميمه في الميزانية
7-15 - 1436
تمت ترسيته على إحدى شركات الاستشارات الهندسية المتخصصة
تكلفة ومسار الطريق
3 مليارات ريال
نجران - ظهران الجنوب - جازان
طوله 230 كلم بـ 3 مسارات
نقطة البداية طريق الملك سعود بنجران
نقطة النهاية الحقو بجازان
الانتهاء من تصميمه ونطاق مساره بنسبة 100 %
التخطيط الهندسي أُنجز بنسبة %72