ويُعد المشروع واحدا من أضخم المشاريع التي تقام في المملكة والمنطقة، إذ يعد بوابة للحرمين الشريفين ومطارا محوريا يربط الشرق بالغرب ويحمل صالة ضخمة تقدر مساحتها بـ810 آلاف متر مربع، تقوم بخدمة أكثر من 30 مليون مسافر.
وقال المهندس ربيع عسلي، إن «المشروع من الجانب التقني يُعد «جامعة» تجهز كل مهندس للعمل في أي مشروع يخدم المملكة العربية السعودية في المستقبل».
من جهتها، قالت أول مهندسة معمارية تشارك في مشروع المطار المهندسة غيداء الشهري: «من مهامي كمهندسة مشروع الإشراف على أعمال التنفيذ، وقد اكتسبت العديد من المهارات في إدارة المشاريع والعمل ضمن فريق لإيجاد الحلول الفنية وإنجاز العمل بالصورة المطلوبة والوقت المحدد لذلك».